مفهوم الوسائل التعليمية :-
أورد الأدب التربوي العديد من التسميات التي تتدرج تحت تسمية الوسائل التعليمية والتي مرت بمراحل تطويرية عديدة منها :-
وسائل الإيضاح – الوسائل المعينة , الوسائل التعليمية , الوسائل السمعية , الوسائل البصرية , الوسائل السمعية والبصرية , التقنيات التربوية , وأحدثها تكنولوجيا التعليم والتي تشكل الوسائل التعليمية من أجهزة وأدوات ومواد جزءاً منها ومرحلة من مراحل تطور المفهوم .
(الفتلاوي,2003: 225) .
هناك العديد من التعاريف للوسائل التعليمية التعليمة , منها القديم ومنها الحديث , الوسائل التعليمية بمفهومها التقليدي هي " المواد و الأدوات والأجهزة أو قنوات الاتصال التي تنقل وتنتقل بواسطتها المعرفة للدارسين " . ( الكلوب,1993: 105)
وعرفها (حمدان , محمد,1981:30) بأنها" وسائط تربوية يستعان بها عادة لإحداث عملية التعلم , فالمدرسة والمعلم والكلمة الملفوظة والكتاب والصورة والشريحة والفيلم والخبير وغيرها على هذا الأساس تعليمية هامه".
كما أشار (مطاوع,1981: 31) إن الوسائل التعليمة هي :- " كل أداة يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعلم والتوضيح المعاني أو شرح الأفكار أو تدريب التلاميذ على المهارات أو تعويدهم على العادات أو تنمية الاتجاهات أو غرس القيم دون أن يعتمد المعلم على الألفاظ والرموز والأرقام".
إن الوسائل التعليمية أهمية كبرى في تدريس مختلف المقررات والمواد الدراسية على مختلف مراحل الدراسة وتنبثق أهميتها من الفوائد الناتجة من استخدمها والآثار القيمة من نواتج الاستخدام في تثبيت الأفكار والمعلومات والمعارف في أذهان المتعلمين ومقاومة النسيان (الفتلاوى, 2003: 225)
ويفيد (الحيلة ،2001 :25 ) إن الوسيلة التعليمية هي : " أداة أو قناة اتصال ، وهي مترجمة عن الكلمة اللاتينية (Medium) والتي تعني ( بين ) ، وهذا يعني أن الوسيلة شيء ينقل المعلومات بين المرسل والمستقبل " .
الوسائل التعليمية بأشكالها وأنوعها ومختلف مسمياتها ومطلب أساس وهام من مطالب هذا العصر , ذلك انه اتسم بها وبدا ليسخرها كقوة فاعلة في عمليات الإنتاج والتطوير.
أورد الأدب التربوي العديد من التسميات التي تتدرج تحت تسمية الوسائل التعليمية والتي مرت بمراحل تطويرية عديدة منها :-
وسائل الإيضاح – الوسائل المعينة , الوسائل التعليمية , الوسائل السمعية , الوسائل البصرية , الوسائل السمعية والبصرية , التقنيات التربوية , وأحدثها تكنولوجيا التعليم والتي تشكل الوسائل التعليمية من أجهزة وأدوات ومواد جزءاً منها ومرحلة من مراحل تطور المفهوم .
(الفتلاوي,2003: 225) .
هناك العديد من التعاريف للوسائل التعليمية التعليمة , منها القديم ومنها الحديث , الوسائل التعليمية بمفهومها التقليدي هي " المواد و الأدوات والأجهزة أو قنوات الاتصال التي تنقل وتنتقل بواسطتها المعرفة للدارسين " . ( الكلوب,1993: 105)
وعرفها (حمدان , محمد,1981:30) بأنها" وسائط تربوية يستعان بها عادة لإحداث عملية التعلم , فالمدرسة والمعلم والكلمة الملفوظة والكتاب والصورة والشريحة والفيلم والخبير وغيرها على هذا الأساس تعليمية هامه".
كما أشار (مطاوع,1981: 31) إن الوسائل التعليمة هي :- " كل أداة يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعلم والتوضيح المعاني أو شرح الأفكار أو تدريب التلاميذ على المهارات أو تعويدهم على العادات أو تنمية الاتجاهات أو غرس القيم دون أن يعتمد المعلم على الألفاظ والرموز والأرقام".
إن الوسائل التعليمية أهمية كبرى في تدريس مختلف المقررات والمواد الدراسية على مختلف مراحل الدراسة وتنبثق أهميتها من الفوائد الناتجة من استخدمها والآثار القيمة من نواتج الاستخدام في تثبيت الأفكار والمعلومات والمعارف في أذهان المتعلمين ومقاومة النسيان (الفتلاوى, 2003: 225)
ويفيد (الحيلة ،2001 :25 ) إن الوسيلة التعليمية هي : " أداة أو قناة اتصال ، وهي مترجمة عن الكلمة اللاتينية (Medium) والتي تعني ( بين ) ، وهذا يعني أن الوسيلة شيء ينقل المعلومات بين المرسل والمستقبل " .
الوسائل التعليمية بأشكالها وأنوعها ومختلف مسمياتها ومطلب أساس وهام من مطالب هذا العصر , ذلك انه اتسم بها وبدا ليسخرها كقوة فاعلة في عمليات الإنتاج والتطوير.
إرسال تعليق