الإيجــابيات /
الإيجابية الأولى: [ تركيزها على الجانب الإنساني قامت بسد الفجوة التي تركتها المدرسة التقليدية ]
وذلك نستطيع أن نقول أن العلاقات الإنسانية إضافة جديدة للفكر الإداري ومكملة للمدارس السابقة وليست بديلاً عنها ولا نستطيع أن نقول أن العلاقات الإنسانية جاءت لسد النقص الذي تركته المدرسة التقليدية :
ý المدرسة التقليدية ... ركزت على الجانب الرسمي .
ý العلاقات الإنسانية ... غطت على الجانب الغير رسمي .
ý المدرسة التقليدية ... ركزت على الحوافز المادية .
ý العلاقات الإنسانية ... جاءت للحديث عن الحوافز المعنوية .
الإيجابية الثانية : فتحت الطريق أمام العلماء والباحثين إلى المزيد من الدراسات العلمية التجريبية , لمعرفة آثار الممارسات الإدارية على العنصر البشري .
الســلبيات /
السلبية الأولى : (اهتمت بجانب واحد من جوانب التنظيم , وأهملت التفسير الشامل لظاهرة السلوك الإنساني)
أي أنها اهتمت بجانب واحد من جوانب التنظيم اللي هو العنصر البشري وأهملت الجوانب الأخرى.
السلبية الثانية : (ركزت على التنظيم غير الرسمي والحوافز المعنوية , وأهملت التنظيم الرسمي والحوافز المادية)
أي أنهم ركزوا على الجوانب التي لم يركز عليها غيرهم وأنهم لم يريدوا إعادة اختراع العجلة من جديد .
الإيجابية الأولى: [ تركيزها على الجانب الإنساني قامت بسد الفجوة التي تركتها المدرسة التقليدية ]
وذلك نستطيع أن نقول أن العلاقات الإنسانية إضافة جديدة للفكر الإداري ومكملة للمدارس السابقة وليست بديلاً عنها ولا نستطيع أن نقول أن العلاقات الإنسانية جاءت لسد النقص الذي تركته المدرسة التقليدية :
ý المدرسة التقليدية ... ركزت على الجانب الرسمي .
ý العلاقات الإنسانية ... غطت على الجانب الغير رسمي .
ý المدرسة التقليدية ... ركزت على الحوافز المادية .
ý العلاقات الإنسانية ... جاءت للحديث عن الحوافز المعنوية .
الإيجابية الثانية : فتحت الطريق أمام العلماء والباحثين إلى المزيد من الدراسات العلمية التجريبية , لمعرفة آثار الممارسات الإدارية على العنصر البشري .
الســلبيات /
السلبية الأولى : (اهتمت بجانب واحد من جوانب التنظيم , وأهملت التفسير الشامل لظاهرة السلوك الإنساني)
أي أنها اهتمت بجانب واحد من جوانب التنظيم اللي هو العنصر البشري وأهملت الجوانب الأخرى.
السلبية الثانية : (ركزت على التنظيم غير الرسمي والحوافز المعنوية , وأهملت التنظيم الرسمي والحوافز المادية)
أي أنهم ركزوا على الجوانب التي لم يركز عليها غيرهم وأنهم لم يريدوا إعادة اختراع العجلة من جديد .