وهكذا سيتمحور توسيع العرض الخاص بالتعليم المدرسي، خلال السنوات القادمة، حول ثلاثة (3) محاور أساسية هي :
• دعم وترسيخ المجهودات في الوسط القروي.
• التدخل بحسب المناطق الجغرافية ذات الأولوية ("التمييز الجغرافي").
•ترشيد نفقات البناء بالاعتماد على مقاربة جديدة، شمولية ومعقلنة، تتمثل في اللجوء إلى العمل بالصفقات الإطار الوطنية.
في الابتدائي : سيتم العمل على بناء مدارس جديدة كفيلة ببلوغ التغطية الوطنية من أجل تحقيق نسبة تمدرس تصل إلى 95% في كل جماعة على حدة. وهكذا ستنجز 2500 حجرة دراسية إضافية خلال الفترة ما بين 2009 و2012، وخصوصا في الوسط القروي (1700 حجرة ).
ومن أجل تحسين العرض المدرسي في المناطق القروية، سوف يتم التخلي، بصورة تدريجية، عن نموذج المدارس الفرعية قدر المستطاع، لفائدة نموذج جديد هو نموذج المدارس الجماعية، ويقوم مبدأ هذا النموذج الجديد على تجميع تلاميذ نفس الجماعة في مدارس تتوفر على داخليات وعلى النقل المدرسي.
وسوف توفر هذه المدارس جودة تعليمية عالية، وجودة في التجهيزات، فضلا عن تيسير عملية تدبير المدرسين داخلها. وسيتم توسيع شبكة هذه المدارس بشكل متدرج بعد دراسة الجدوى لكل حالة على حدة، والقيام بتجارب نموذجية.
وستتركز أغلب جهود توسيع المؤسسات على الإعداديات، بإحداث 720 إعدادية جديدة (أي 800 6 حجرة دراسية) ستفتح أبوابها خلال الفترة ما بين 2009 و2012. وسيحظى الوسط القروي بحصة وافرة من البنايات تصل إلى 80% من الحجرات المزمع إحداثها في الثانوي الإعدادي.
وبالنظر إلى حجم برنامج إحداث البنايات التي سيتم إنجازها خلال السنوات القادمة، ستوضع عدة تهدف إلى تيسير ترشيد العرض المدرسي والتحكم فيه.
وتستجيب اختيارات إحداث المؤسسات الجديدة لمعايير محددة، سيتم ضبطها حسب مساطر واضحة تنخرط فيها الأكاديميات والنيابات. وسيلي ذلك إحداث وكالة وطنية للإشراف على عمليات البناء وترشيد نفقاته عن طريق الصفقات الإطار. كما ستحظى هذه الوكالة بتمثيلية في كل أكاديمية بهدف تتبع سير الأشغال بشكل فعال.
• خلق 000 100 مقعد إضافي في الابتدائي
• تطوير نموذج جديد للمدرسة الجماعية بالوسط القروي
• توسيع الطاقة الاستيعابية بتوفير 000 330 مقعد جديد بالثانوي الإعدادي.
• إحداث وكالة تتكلف ببرامج بناء الوحدات الجديدة
• دعم وترسيخ المجهودات في الوسط القروي.
• التدخل بحسب المناطق الجغرافية ذات الأولوية ("التمييز الجغرافي").
•ترشيد نفقات البناء بالاعتماد على مقاربة جديدة، شمولية ومعقلنة، تتمثل في اللجوء إلى العمل بالصفقات الإطار الوطنية.
في الابتدائي : سيتم العمل على بناء مدارس جديدة كفيلة ببلوغ التغطية الوطنية من أجل تحقيق نسبة تمدرس تصل إلى 95% في كل جماعة على حدة. وهكذا ستنجز 2500 حجرة دراسية إضافية خلال الفترة ما بين 2009 و2012، وخصوصا في الوسط القروي (1700 حجرة ).
ومن أجل تحسين العرض المدرسي في المناطق القروية، سوف يتم التخلي، بصورة تدريجية، عن نموذج المدارس الفرعية قدر المستطاع، لفائدة نموذج جديد هو نموذج المدارس الجماعية، ويقوم مبدأ هذا النموذج الجديد على تجميع تلاميذ نفس الجماعة في مدارس تتوفر على داخليات وعلى النقل المدرسي.
وسوف توفر هذه المدارس جودة تعليمية عالية، وجودة في التجهيزات، فضلا عن تيسير عملية تدبير المدرسين داخلها. وسيتم توسيع شبكة هذه المدارس بشكل متدرج بعد دراسة الجدوى لكل حالة على حدة، والقيام بتجارب نموذجية.
وستتركز أغلب جهود توسيع المؤسسات على الإعداديات، بإحداث 720 إعدادية جديدة (أي 800 6 حجرة دراسية) ستفتح أبوابها خلال الفترة ما بين 2009 و2012. وسيحظى الوسط القروي بحصة وافرة من البنايات تصل إلى 80% من الحجرات المزمع إحداثها في الثانوي الإعدادي.
وبالنظر إلى حجم برنامج إحداث البنايات التي سيتم إنجازها خلال السنوات القادمة، ستوضع عدة تهدف إلى تيسير ترشيد العرض المدرسي والتحكم فيه.
وتستجيب اختيارات إحداث المؤسسات الجديدة لمعايير محددة، سيتم ضبطها حسب مساطر واضحة تنخرط فيها الأكاديميات والنيابات. وسيلي ذلك إحداث وكالة وطنية للإشراف على عمليات البناء وترشيد نفقاته عن طريق الصفقات الإطار. كما ستحظى هذه الوكالة بتمثيلية في كل أكاديمية بهدف تتبع سير الأشغال بشكل فعال.
• خلق 000 100 مقعد إضافي في الابتدائي
• تطوير نموذج جديد للمدرسة الجماعية بالوسط القروي
• توسيع الطاقة الاستيعابية بتوفير 000 330 مقعد جديد بالثانوي الإعدادي.
• إحداث وكالة تتكلف ببرامج بناء الوحدات الجديدة
إرسال تعليق