* تعرف المجتمع الأمازيغي ومظاهر التضامن داخله قبل وصول الفينيقيين والقرطاجيين اعتمادا على خطاطة.
* قراءة خريطة تاريخية والاستعانة بلوحة زمنية لتعرف وصول الفينيقيين والقرطاجيين للمغرب ومناطق نفوذهم التجاري..
مظاهر التأثير الفينيقي ـ القرطاجي في المغرب كثيرة، فقد استفاد الأمازيغ بشمال إفريقيا من الفينيقيين والقرطاجيين في مجال صناعة وإنتاج الأواني والزرابي والحلي باعتبارها حرفا، كما تأثروا بهم على مستوى بعض العادات مثل تزيين النساء باستعمال الحناء والحلي، وممارسة ختان الأطفال، أما في مجال الكتابة فقد تأثرت كتابة الأمازيغ باللغتين الفينيقية والقرطاجية ونتج عنها ظهور كتابة تيفيناغ .
أنشطة الأستاذ
التدبير الديداكتيكي لأنشطة التعلم
ــ يستغل الأستاذ في التمهيد لهذا الدرس الرصيد المعرفي الذي اكتسبه المتعلم في الحصة الأولى من هذا الدرس ويطرح أسئلة لها علاقة بالموضوع.
ــ يجيب المتعلم عن الأسئلة التقويمية التشخيصية التالية، للوقوف على مدى استيعابه لمعطيات الحصة السابقة.
ـ حدد التنظيم الاجتماعي للمجتمع الأمازيغي.
ـ لخص النشاط التجاري الفينيقي والقرطاجي بالشمال الإفريقي ونتائجه.
3 ــ يستعين الأستاذ بالدعامة الرابعة الدالة على الخريطة والدعامة الثالثة المتعلقة باللوحة الزمنية قصد مساعدة المتعلمين على اكتشاف نتائج انفتاح المغرب على التأثيرات الحضارية الفينيقية والقرطاجية.
ــ يواكب الأستاذ عمل المتعلمين باستعمال خريطة جدارية حول رحلة حانون أشير إليها في الصفحة 255 من كتاب " دليل الوسائل التعليمية " تحت رقم 19 ـ 124
ــ يوجه الأستاذ انتباه المتعلمين إلى مجموعة الصور الواردة في الدعامة 6 من أجل ملاحظتها ووصفها وقراءة عنوانها وتعرف محتواها.
ــ يترك الأستاذ للمتعلم المجال للتعبير عن رأيه بحرية عن قيمة المنتجات من الناحيتين الفنية والجمالية، وتفسيرها.
3 ــ يحدد المتعلم موضوع الخريطة من خلال قراءة عنوانها، ويتعرف من هو حانون ويبحث في اللوحة الزمنية عن تاريخ هذه الرحلة: (منتصف القرن الخامس ق. م).
ــ يعود المتعلم إلى الخريطة ويبحث في المفتاح على الرمز الدال على مسار الرحلة والمراكز القرطاجية، ثم يتبعه في الخريطة ليحدد اتجاه المسار، ويستخرج أسماء المراكز التي شملتها رحلة حانون، ويتبين الساحل الذي تمركزت به: (سواحل المغرب الأقصى المتوسطية والأطلنتية).
ــ يعاين المتعلم صورة لمدينة ليكسوس: (الدعامة 5)، ويهتدي إلى ملاحظة ووصف الجدران المتداعية لبعض المباني، وآثار المعبد، وبقايا الأعمدة.
ــ يستثمر المتعلم خبرته السابقة المتعلقة بمهارة الملاحظة والوصف، ويقرأ العنوان المرافق للدعامة 6، ويركز انتباهه على الصور، ويتعرف محتوى كل منها، ويتدرج في الإجابة عن الأسئلة.
ــ يتعرف المتعلم شكل كتابة الحروف الأمازيغية، ويقرأ المعجم لتكوين فكرة عنها.
* مظاهر التأثير الفينيقي ـ القرطاجي في المغرب كثيرة، فقد استفاد الأمازيغ بشمال إفريقيا من الفينيقيين والقرطاجيين في مجال صناعة وإنتاج الأواني والزرابي والحلي باعتبارها حرفا، كما تأثروا بهم على مستوى بعض العادات مثل تزيين النساء باستعمال الحناء والحلي، وممارسة ختان الأطفال، أما في مجال الكتابة فقد تأثرت كتابة الأمازيغ باللغتين الفينيقية والقرطاجية ونتج عنها ظهور كتابة تيفيناغ .
Post a Comment