وظائف العلاقات العامة في الجمعيات الخيرية:
تعريف الجمهور بالجمعية لأحاطته علما بأهدافها وسياستها، وإعلامه بأي تغيير في سياسات المؤسسة بغية إدراك الجمهور لها وخلق فرص التعاون بينهم وبين المؤسسة.
مساعدة الجمهور على تكوين رأيه عن الجمعية؛ وذلك بتزويده بكافة المعلومات ليكون رأيه مبنيا على أساس من الواقع والحقائق
التأكد من أن جميع المعلومات والأخبار التي تقدم للجمهور صحيحة وسليمة من حيث الشكل والموضوع.
إيصال أفكار الجمهور من متبرعين ومستفيدين، وآرائهم واتجاهاتهم إلى الإدارة العليا في الجمعيات الخيرية وذلك كي تعيد النظر في سياستها بما يحقق التوافق بينهم، وتقديم صورة صادقة وحقيقية عن أفكار الجمهور واتجاهاته نحو سياسة المؤسسة.
متابعة اقتراحات الجمهور وملاحظاتهم حول ما يتعلق بالجمعية وخدماتها.
تشجيع روح الانتماء لدى العاملين في الجمعيات الخيرية وزيادة ولائهم، عن طريق النظر في شكواهم ومعاونتهم في تحقيق تطلعاتهم وتلبية رغباتهم الثقافية أو الاقتصادية أو النفسية كي تخلق منهم سفراء لها ناطقين باسمها مخلصين لأهدافها في مجتمعاتهم.
مساعدة وتشجيع الاتصال بين المستويات الإدارية داخل الجمعيات الخيرية.
التأكد من أن أهداف الجمعية وأعمالها تلقى الاهتمام والقبول الكافي من فئات الجمهور المختلفة.
العمل كمنسق بين الإدارات المختلفة داخل الجمعية لتحقيق الانسجام بين بعضها البعض وبينها وبين الجمهور الخارجي
تأمين التواصل بين الجمعية والجمعيات الأخرى سواء تلك التي تمارس نفس النشاط أو التي تعيش في بيئتها عن طريق تبادل النشرات والمطبوعات وكافة وسائل الاتصال.
إتباع أسلوب البحث العلمي وإجراء الدراسات والأبحاث في حل مشاكل العلاقات العامة دون الاعتماد على التخمين والحدس والتعميم.
أهداف العلاقات العامة في الجمعيات الخيرية:
دعم الصلة مع أجهزة الإعلام.
العمل على كسب تأييد الرأي العام وثقته بإمداده بالمعلومات الصحيحة والحقائق عن مشروعات الجمعيات الخيرية وخدماتها.
تكوين صورة طيبة ومركز ممتاز للجمعيات الخيرية لدى الجمهور الخارجي.
الإعلام عن أهداف الجمعية وأوجه نشاطها.
نشر الوعي بأهمية الخدمات التي تقدمها الجمعيات الخيرية.
نشر الوعي بما يتعلق بنشاط الجمعية على المستوى الوطني.
كسب ثقة المتبرعين وتعاونهم.
ربط العاملين بعلاقات وطيدة وإيجاد روح التفاهم بينهم.
دعم العلاقة بين الجمعيات الخيرية والأجهزة الأخرى.
دعم العلاقات الإنسانية بين جموع العاملين بالجمعيات الخيرية.
دعم التعاون المثمر بين العاملين والإدارة.
إيجاد درجة عالية من الترابط بين إدارات الجمعية.
تنمية المستوى الثقافي والاجتماعي للعاملين بالجمعيات الخيرية.
رفع الروح المعنوية للعاملين وتلبية مطالبهم.