* مصادر المياه الجوفية :
1-
مياه الأمطار
( المصدر الأساسي ) حيث تشكل الجزء الأكبر من حجم المياه الجوفية .
2-
مياه الصهير
مياه تحتويها الحمم أو تخرج منها نتيجة للنشاط البركاني . ( مالحة )
3-
المياه المقرونة
مياه محبوسة في مسامات الصخور الرسوبية أثناء تكوينها . ( مالحة )
* توزيع المياه الجوفية ( الأرضية ) :
نطاق التهوية
المنطقة العليا الملامسة لسطح الأرض وتحوي كمية ضئيلة من المياه على هيئة عشاء معلق بحبيبات الصخور
نطاق التشبع
منطقة موجودة أسفل نطاق التهوية إذ تتشبع حبيبات الصخور بالمياه مكونة خزانات ضخمة من المياه الجوفية
* منسوب المياه الجوفية ( الأرضية ) : هو السطح العلوي لنطاق التشبع بمنسوب المياه الجوفية  .
يكون مطابقاً لشكل التضاريس التي تعلوه ، تتميز الخزانات الموجود بالقرب من الأنهار بمنسوب عالٍ للمياه الجوفية . 
* الخزان الصخري الحاوي للمياه : ( الخزان الصخري المشبع تماماً بالمياه ) ويشكل طاقة إنتاجية كبيرة لمياه الينابيع والآبار
* أنواع الخزانات الصخرية المائية :
1- خزانات مائية محصورة : ( خزانات طبقاتها ذات نفاذية عالية وتكون محصور بين طبقتين غير منفذتين )                                      *******************تستمد مياهها من الجزء المكشوف منها والذي يظهر على سطح الأرض .
2- خزانات مائية غير محصورة : ( خزانات تتغذى مباشرة من الأمطار - التي تتخلل التربة - ولا يعترضها طبقة غير منفذة ) **********************تكون عميقة ويمثل منسوب المياه الجوفي حدها العلوي .
3- خزانات مائية معلقة : ( خزانات تتكون في نطاق التهوية في مستوى أعلى من المياه الجوفية حيث توجد على طبقة غير ****************منفذة - ومحدودة الاتساع - وتحتوي على كميات ضئيلة من المياه ) .
* كيفية ظهور المياه الجوفية على سطح الأرض :
1- الآبار : تعد أفضل وسيلة للحصول على المياه الجوفية ، وتقسم حسب عمقها ونوع الخزان المائي الحاوي للمياه :
أ- البئر الارتوازي : نوع من الآبار العميقة تكون فيها الطبقة الحاملة للمياه محصورة بين طبقتين غير منفذتين فيندفع الماء لأعلى بفعل الضغط فور اختراق البئر للطبقة الحاملة للمياه ،، أما إذا كانت المياه الجوفية أعلى من مستوى سطح الأرض فإن المياه ستتدفق على هيئة نافورة وهذا ما يسمى بالبئر الفوارة أو المتدفقة .
ب- البئر الغير ارتوازية : نوع من الآبار تحفر في الخزانات غير المحصورة أو المعلقة ، ويكون منسوب الماء داخل البئر نفس منسوب سطح المياه الجوفية ، وغالباً تكون ضحلة ويجب استخدام المضخات للحصول عليها .
2- الينابيع : المياه التي تظهر فيها المياه الجوفية على سطح الأرض بصور طبيعية مثل ( ينابيع الطائف والأحساء وحلوان )
أ- الينابيع الطوبوغرافية : تنشأ عند التقاء منسوب المياه الجوفية مع منطقة معينة على السطح كما في الوديان والأحواض . 
ب- الينابيع الطبقية : تنشأ نتيجة اعتراض المياه الجوفية طبقة غير منفذة كالطين وبروزها على السطح .
جـ- الينابيع التركيبية : تنشأ عند وجود تراكيب تؤدي لاعتراض الصخور غير المنفذة طريق المياه الجوفية المتحركة في صخور منفذة ، ومن أمثلة التراكيب ( القواطع والصدوع ) حيث تعرف في هذه الحالة بينابيع القواطع أو ينابيع الصدوع .

* مخزون المياه الجوفية والعوامل التي تتحكم في كميتها :
1- الأمطار : تمثل العامل الأساسي ، يؤدي سقوط الأمطار بمعدل متوسط لمدة طويلة لتسرب المياه للخزانات أما سقوطها بغزارة لمدة قصيرة فيؤدي لتشبع التربة وتكوين سيول بعد ذلك ، << يزداد مياه الجوفية في المناطق المطيرة >> .
2- انحدار سطح الأرض : سقوط المياه على المناطق المنحدرة كالجبال يقلل من فرصة تسربها - بسبب سرعة جريانها - ،، أما سقوط المياه على الأراضي المستوية فيزيد من فرص تسرب المياه للباطن وتكوين المياه الجوفية .
وجه المقارنة
3- مسامية الصخر
4- نفاذية الصخر
التعريف
النسبة المئوية للحجم الكلي للمسامات إلى الحجم الكلي للصخر
(( تزيد قدرة الصخر على خزن كمية أكبر من المياه ))
قدرته على السماح للمياه بالمرور   خلاله
العامل المؤثر
حجم وشكل الحبيبات
اتصال المسامات
(( تعتبر طبقة الجتش << طبقة ملحية غير منفذة >> من العوامل المعيقة لتمون المياه الأرضية ))
* أشكال وأنواع الحبيبات الرسوبية وتأثيرها على كل من المسامية والنفاذية :
1- حجم الحبيبات :
وجه المقارنة
صخور الطين
الحجر الرملي والآركوز
الكونجلوميرات
بسبب حجم الحبيبات المكونة
دقيقة ومتساوية الحجم
كبيرة الحجم ومتساوية
مختلفة الأحجام
علل ( المسامية - النفاذية )
( مرتفعة - منخفضة )
مرتفعتين
منخفضتين
2- أشكال الحبيبات :
وجه المقارنة
الحجر الرملي
البريشيا
شكل الحبيبات المكونة
مستديرة
غير مستديرة ( ذات زوايا )
( المسامية - النفاذية )
مرتفعتين
منخفضتين
* إنتاج المياه الجوفية : تستخدم الآبار لاستخراج المياه الجوفية خاصةً المحفورة في الخزانات ذات السعة والنفاذية العالية ، عند حفر الآبار يراعى ما يلي : ( تقدير كميات المياه المسموح بضخها ) ( تقدير المسافات التي ينبغي أن تفصل بين الآبار  المتتالية ) حتى لا يزيد انخفاض منسوب المياه الجوفية عن الحد الذي يهدد الإنتاج للمياه .
* أنواع المياه الجوفية : تختلف نوعية المياه الجوفية تبعاً لنسبة ما تحتويه من أملاح مختلفة وتقسم تبعاً لكمية أملاحها إلى :
عذبة (الأمطار والأنهار)
قليلة الملوحة (الآبار كما في الصليبية)
مالحة ( البحار )
شديدة الملوحة (البحر الميت)
أقل من 1 جرام 
من 1 إلى 10 جرام
من 10 إلى 50 جرام
أكثر من 50 جرام
* العوامل التي تؤثر على الخصائص الكيميائية للمياه الجوفية :
1- كمية الأملاح القابلة للذوبان :
تكون المياه الجوفية غنية بالمعادن بسبب إذابتها لأملاح الصخور التي تتخللها ويعتمد هذا على التركيب المعدني لهذه الصخور
2- المسافة التي تقطعها المياه الجوفية :
كلما زادت المسافة التي تقطعها المياه الجوفية زاد تشبعها بالأملاح والمعادن ، حيث تزداد عملية إذابة المياه لأملاح الصخور
3- عمق البئر الجوفية وسرعة حركة المياه :
تزداد نسبة الأملاح في المياه الجوفية بزيادة العمق وبطئ حركتها داخل الصخور ، أما الحركة السريعة فتقلل من نسبة الأملاح
4- الزمن :
تزيد ملوحة المياه كلما زادت مدة احتباسها في الصخور .
5- استغلال المياه الجوفية :
إذا استمر ضخ المياه من الآبار بكميات كبيرة لفترات طويلة قد يؤثر على نوعيتها وتركيز الأملاح فيها .

* الخريطة :
تمثيل للأبعاد واتجاه هذه الأبعاد في الطبيعة .
* مقياس الرسم :
النسبة بين البعد على الخريطة وما يقابله في الطبيعة  .، أنواعه :
1- المقياس الكتابي المباشر :
تكتب عبارة واضحة أسفل الخريطة توضح قيمة كل سم في الخريطة وما يقابله في الطبيعة.
2- المقياس النسبي : ( لا يعتمد على وحدات القياس )
يكتب في صورة كسر اعتيادي بسطه الوحدة المستخدمة في الخريطة ومقامه عدد المرات التي تقابل هذه الوحدة على الطبيعة
3- المقياس الخطي :
خط مقسم لعدة وحدات متماثلة بحيث تعطي البعد الحقيقي لأي بعد على الخريطة بالنسبة لمقياس الرسم المستخدم في عمل الخريطة .
* مميزات المقياس الخطي :
1-  يسهل عملية القياس وتحديد الأبعاد الحقيقية .
2- القياس لا يحتاج لعمليات حسابية  .
200000

          5

    10



3- يعتبر المقياس جزء من الخريطة لذلك يتأثر مثلها بأي عوامل كالتمدد والانكماش  لذا لا يتغير المقياس .
* التحويل :    1:200000
                                البعد في الطبيعة =     2 كم
صفر                    2                                 4                            6كم





* أنواع الخرائط :
( 1 ) الخريطة التضاريسية :
نوع من الخرائط تظهر فيها أهم المظاهر التضاريسية على الأرض  .يستخدم في تمثيلها خطوط الكنتور .
الخرائط التي تستخدم خطوط الكنتور لتمثيل المظاهر التضاريسية ،(( الخرائط الكنتورية )) .
نقطة المنسوب : نقطة يسجل ارتفاعها من مستوى سطح البحر . ( موجبة فوق البحر وسالبة تحته )
خط الكنتور : خط وهمي يمر بنقاط لها على سطح الأرض لها ارتفاع يقاس من منسوب سطح البحر   .
* مواصفات خطوط الكنتور  :
1- لا تتقاطع لأن كل خط يمثل منسوب مختلف عن الأخر .
2- تكرار قيم الكنتور يعني انعكاس الأنحدار .
3- تقارب الخطوط يعني شدة الإنحدار ، تساوي المسافات بين الخطوط يعني إنحدار منتظم  .( تتقارب إذا كان النحدار شديداً )
4- قد يتلاقى طرفي خط الكنتور ليكون خط مغلق .                                       
5- قد يظهر المنحنى كاملا في الخريطة إذا كانت المساحة التي يمثلها صغيرة
    وقد لا يظهر سوى جزء منه إذا كانت المساحة  كبيرة.




دورة المياه في الطبيعة :
تسقط الأمطار فتسلك ثلاثة مسارات : تنحدر على سفوح الجبال مكونة المياه الجارية ثم تتسرب خلال الصخور المنفذة مكونةً المياه الجوفية ثم تتعرض لعمليات البخر لتكون أمطار ثانيةً ويعتمد ذلك على الطقس والتضاريس والنبات وطبيعة الصخور .
* أنواع المياه : المياه السطحية والجوفية تشكلان المصادر الرئيسية للماء على الأرض .
( 1 ) المياه السطحية : ( مياه تجري على سطح الأرض على هيئة أنهار متخذة طريقها مع انحدار الأرض لتصل إلى البحار )
تكون مزودة بـ : 1- مواد ذائبة ناتجة من الصخور التي تمر بها . 2- فتات صخري بسبب الرياح وعمليات النحت للصخور .
( 2 ) المياه الجوفية ( الأرضية ) : ( المياه التي تتخلل التربة وما تحتها من صخور ) ، تتحرك داخل الصخور الحاوية لها      <  باتجاه البحر > ، وتتوقف حركتها على مسامية ونفاذية الصخور وطبيعة التضاريس وميل التكوينات الصخرية الحاوية لها.


* الفارق الكنتوري ( المسافة لكنتورية ) :
المسافة العمودية بين خط الكنتور والخط الذي يليه .
إذا كانت التظاريس مرتفعة
فإن خطوط الكنتور لها تزداد قيمتها نحو الداخل .
إذا كانت التضاريس منخفضة
أما فإن خطوط الكنتور لها تقل قيمتها نحو الداخل .
أحدث أقدم