معايير جودة القصة : 

Ø   أن تكون قصيرة لا تتجاوز الوقت المخصص لها من الحصة.
Ø   اختيار القصص والروايات التي تتضمن الأفكار والقيم والاتجاهات التي تتناسب مع المستوى التحصيلي للطلبة، وتتناسب مع المرحلة النمائية التي يمرون بها.
Ø   تسلسل الأحداث وتماسك الأجزاء (مقدمة، عقدة، حل) مما يساعد الطالب على متابعتها، ومن ثم تمكنه من استدعاء أحداثها.
Ø   التنوع : فتكون من السيرة تارة، ومن الواقع الاجتماعي تارة، ومن حياة الصحابة والسلف الصالح تارة أخرى.
Ø   أن يكون لها أهداف تربوية منتمية للموضوع .
Ø   تأثيرها الجمالي على أحاسيس الطلبة ومدركاتهم .
Ø   سهولة الأسلوب ووضوح المعنى، بحيث تكون القصة بلغة تتناسب مع مستوى الطلبة .
Ø   أن يتوافر فيها عنصرا التشويق والإثارة، بحيث تشيع فيها الحركة والحياة والمفاجآت المثيرة لنشاط التلاميذ.
Ø   إبراز مواطن العبرة في القصة بما يمكن الطلبة من الوقوف عليها .
Ø   البعد عن الخرافات والأساطير المناقضة للعلم والعقل، لما لها من آثار سلبية على الطالب منها:
§       إثارة مشاعر الخوف والقلق لدى الطلبة .
§       توجيه الطالب نحو اكتساب المعرفة من غير تثبت أو محاكمة علمية .
§       تقييد الطاقات العقلية وحب البحث والاكتشاف والاستقصاء .


 ما يراعيه المعلم عند أداء القصة خلال الموقف التعليمي التعلمي :
      
عند استخدام طريقة القصة يجدر بالمعلم استخدام مجموعة من الإجراءات التي تمكنه من تحقيق أداء فاعل :
§       الإلمام بالقصة والوقوف التام على أحداثها.
§       الاتجاه إلى الطلبة عند سرد القصة.
§       أن يكون الصوت هادئا مسموعا بوضوح ومتنوعا حسب المواقف والحدث ارتفاعا وانخفاضا .
§       الاستعانة بالحركات والإشارات والإيماءات المعبرة عن المواطن المناسبة  .
§       توظيف ما يلزم من الوسائل التعليمية التعلمية.
§       الابتعاد عن الاستطراد والإغراق في التفاصيل.
§       الاستشهاد بالآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة والأقوال المأثورة.
§       تمكين الطلبة من تمثيل القصة أو أجزاء منها.
§       تمكين الطلبة من استنتاج الدروس والعبر المستفادة من القصة
أحدث أقدم