مصفوفة تحليل مجال القوى
مثبط
معزز
العامل
اذا لم تستخدم لتعزيز دور المرأة وتمكينها، ولم يكن هناك توجيه واستغلال منهجي لها قد تكون عاملا يعزز العزل وتكون ميدانا للقوى المناهضة.
تزيد من معارف الناس والاطلاع على افكار واراء متنوعة، وتخلق ميادين للتواصل والتأثير من خلال شبكات التواصل الاجتماعي.
التكنولوجيا
ممارسات الاحتلال تعيق الحركة والتطور وتثبط من المشاركة الفاعلة للرجال وقبولهم لفكرة الدمج.
القضية الوطنية كانت جامعة ورافعة للعمل النسوي، وكانت ميدانا واسعا لاندماج الرجال والنساء في النضال.       
الاحتلال
عدم توفير الامن، والتماشي مع الاعراف السائدة، الفساد، وغياب سلطة القضاء، وعدم تفعيل   القوانين يكون معيقا لعملية الدمج والتمكين
رافعة لعملية الدمج اذا ما تم تفعيل دورها في مجالات الصحة، والضمان الاجتماعي، والاعلام، وتطبيق القوانين.
السلطة
غياب الدور الفاعل والانعزال عن الجماهير، وازدواجية الخطاب خلق حالة من عدم الثقة والانكفاء، مما شكل حالة من الشك في مصداقية اي مبادرة تقدم عليها هذه القوى.
ممارسات بعض الاحزاب بتفعيل دور المرأة، ومساندة القوى السياسية لحقوق الانسان وقضايا النوع الاجتماعي تيسر عملية الدمج، وتعطي نموذجا اذا ما تمت على نحو صحيح.
القوى السياسية
سوء الوضع   الاقتصادي فاقم من العنف ضد المرأة، ومن تخوف الرجال من منافسة النساء لهم في سوق العمل.
سوء الوضع الاقتصادي ساهم في دخول المرأة سوق العمل، وقبول فكرة الاختلاط في العمل.
الاقتصاد
غياب الاجراءات والسياسات وبعض القوانين تعطل الدمج وتخلق مانعا ممأسسا قانونيا.
عامل مساعد وسياج يحمي ويظلل اي مبادرة في وجود قوانين نافذة.
القوانين
عدم تنسيق الجهود والتركيز على النساء في البرامج من حيث التخطيط والتنفيذ، تحد من الرغبة في الاندماج لدى الرجال، وتقزم من قضايا النوع الاجتماعي لقضية مرأة فقط.
توظيف ودمج الرجال في الاطر النسوية عامل مساعد خاصة اذا اصبح جزءا من فلسفة عمل هذه المؤسسات.
الحركات النسوية
مهارات القائمين، وسياساتهم لا تخدم عملية الدمج في اطارها الحالي.
داعم ومعزز اذا ادخلت عملية الدمج بشكل منهجي، من حيث الهياكل التنظيمية، والسياسات، والبرامج، وتنسيق الادوار فيما بينها.
مؤسسات المجتمع المدني
كلما زاد الفقر والجهل وارتفع عدد افراد الاسرة، خاصة في المناطق الريفية النائية، كلما   شكلت الاسرة عائقا امام الدمج، واعادت انتاج التقسيم التقليدي للادوار في المجتمع.
اذا كان مستوى وعي الابوين في قضايا النوع الاجتماعي، وتحصيلهما الاكاديمي، وانخراطهما في سوق العمل اكبر، ويشاركان في نشاط عام/اجتماعي غالبا ما تكون الاسرة داعمة للدمج.
الاسرة
تشكل المعيق الاكبر لعملية التمكين وعملية دمج الرجال، خاصة فيما يتعلق بخوف الرجال من فقدان المكانة الاجتماعية.
هناك قيم اجتماعية تحتاج لاحياء للحد من العنف ضد المرأة وقد تساعد في تيسير عملية الدمج.
الثقافة الاجتماعية
المناهج الحالية بحاجة الى اعادة قراءة واعادة صياغة حتى يكون للدمج ديمومة فعلية في المجتمع.
كلما ارتفعت الدرجة الاكاديمية كلما كان الدمج ممارسا بشكل واقعي (جامعي)، وكلما سهل انخراط المرأة في سوق العمل وزاد من تقبل المجتمع لعملية الدمج.
التعليم
الخدمات الصحية غير مكتملة وغير متكاملة بحاجة الى معالجة نوعية ومؤسساتية.
ارتفاع نسبة الوعي الصحي، ساهم في ادراك الحاجات الصحية، وتحديدا الصحة الانجابية والجنسية، على انها حاجات اسرية وليست فقط حاجات فردية.
الصحة       
كثير من ممارسات القيادات الحالية تنعكس سلبا على عملية الدمج، نتيجة ضعف الوعي لدى الكثير منها لقضايا النوع الاجتماعي واهمية الدمج.
داعمة من خلال قدرتها على التأثير، وترجمة الخطاب النظري الى ممارسة عملية نموذجية.
القيادات
تدني الوعي لقضايا النوعي الاجتماعي، ولضرورات الدمج والتمكين تشكل عائقا في مشاركة   الرجال.
ادراك كثير من الشرائح الاجتماعية لقضايا النوع الاجتماعي ييسر عملية الدمج.
الوعي لدى الرجال والنساء
عدم وجود رقابة ذاتية، وضعف الوعي للعاملين في هذا المجال في قضايا النوع الاجتماعي، وعدم تضمينها ودمج الرجال يشكل عائقا ويكرس الواقع القائم
بعض البرامج الهادفة، والمشاركة النسوية في الاعلام، وحجم التأثير الاعلامي كبير اذا ما تم تسخيره بطريقة صحيحة.
الاعلام
Previous Post Next Post