صفـــــات أهـــــل نـجــــران
وحتى نكون منصفين يمكن لنا أن نصنف صفاتهم إلى صفات حميدة وأخرى صفات غير حميدة " ذميمة "
اولاً : الصفات الحميدة:
1- الشجاعة 2- الكرم 3- الرفادة 4- الفروق 5- الفزعة 6- النخوة
ثانياً : الصفات الغير حميدة التي يتصف بها معتنقي المذهب الإسماعيلي بنجران:
1- الحمية العمياء : وهذه الحمية حمية الجاهلية وهي ما جعلهم يتجمهرون إبان أحداث نجران المؤسفة حيث أخذتهم العزة بالآثم والحمية الجاهلية دون إدراك لادنى أبجديات العواقب.
2- العنصرية القبلية المذهبية: وهي رديفة للحمية ولدى أهل نجران عنصرية عجيبة قد لا تخطر لأحد على بال .
3- شهادة الزور والافتراء والكذب : وهذا ما أكدته أحداث نجران حيث تم القبض على بعض العناصر ممن ينتسبون للجهات الأمنية والذين تركوا مهامهم وواجباتهم لذلك اليوم وتعمدوا الخروج وقد القي القبض عليهم وتم اعترافهم وصدقت أقوالهم شرعاً ولا يزال زملائهم من اتباع المعتقد الإسماعيلي يشهدون زوراً وبهتاناً بأنهم متواجدين وعلى راس العمل.
4- الجهل والتكبر عن فهم واقع الأمور : فهم لا يزالون يكابرون ويتوهمون بالنصر وانهم هزموا الأعداء وهذا ما سطرته منتدياتهم عبر الشبكة العنكبوتية.
5- التغطرس والعنجهية وعدم الانضباط واللامبالاة بالأنظمة والتعليمات والأوامر.
6- الغدر ونكوث العهد.
7- الخيانة .
8- الرغبة في الانتقام.
9- الرغبة في التوسع ومد النفوذ. الملحق رقم (2) يدلل على ذلك.
ما يؤيد جميع ما سبق طرحه ويكمل النقص حول بعض النقاط الهامة يوضحه ما وما ورد في الملحق رقم (1) يبرهن على ذلك : المنقول بالنص من أحد المواقع على الشبكة العنكبوتية من الموقع : ( العان < ساحات العان التاريخية < لله ثم للتاريخ ) "www.al3an.net
بعضاً مما تم استخلاصه من الخصائص والسمات التى تميزهم عمن سواهم
نستخلص مما تقدم بعضاً من الخصائص والسمات المقترنة بأنصار المعتقد الإسماعيلي في نجران والتى تظهر أثناء الأزمات أو الظروف الطارئة كما حدث في حالة الشغب التى وقعة في نجران ومن تلك السمات والخصائص ما يلي:
1- التقية : وهي الطامة الكبرى لمن لا يعرف عنها شي من المسئولين بالمنطقة وللأسف الشديد هناك بعضاً من مسئولي الأمن بالمنطقة لا يعير هذا المعتقد أي اهتمام بحجة ( لكم دينكم ولي دين ) ولكن أحداث الشغب في منطقة نجران كانت كفيلة بان على هذا الصنف من القياديين الأمنيين في المنطقة أن يعيدوا حساباتهم فقبل الحادثة ببضعة اشهر قام بعضاً من القياديين الأمنيين بالمنطقة:
- بأحداث بعض التغييرات في المناصب القيادية الأمنية في حدود مسئوليته.
- وعمل على ترحيل ضباط أكفاء من مواقعهم.
- إزاحتهم واحل بدلاً عنهم قياديين من المنتسبين لتلكم الفئة الباغية.
- مع العلم أن ذلك كان حديث المجالس إلا أن ذلك لم يحدث في الأمر شي وكان التبرير من أولئك القياديين أن أبناء المنطقة اكثر إخلاصا ووفاءً من غيرهم.
- وقد غاب عن الأذهان التقية التي يستخدمها أنصار هذا المعتقد.
وما هي إلا أيام وتنجلي الحقائق وتنكشف الأمور وتتضح تلكم الغمامة السوداء ويحدث التجمهر وتنحل الدوريات الأمنية وتحدث الفوضى ويتم بعد ذلك الترقيع وقد اتسع الرقع على الراقع ، ولهذا فان من أهم واجبات القادة الأمنيين بالمنطقة:
- الحذر كل الحذر من التقية.
- والتعامل معها بعقل وحكمة وروية .
- عدم إسناد المهام الجسام إلى عناصر من هذه الفئة.
- وان كان ولا بد فيمكنون من تلكم المناصب في مناطق أخرى وقد اثبتوا جدارتهم ليس ولاءً ولكن ليبينوا للناس انهم محل الثقة من باب التقى.
2- سرعة انتشار الشائعات والأكاذيب نذكر منها:
- انتشار إشاعة بعد الأحداث مباشرة ومن جميع الشرائح بان ابن شاجع يحشد قواته على الحدود رهن إشارة المكرمي .
- إشاعة أخرى تدل على كذبهم وافترائهم ومحاولة أيقاظ وتحريض الغير على هذا البلد الأمن فعندما وقع الحادث المروري على أن ابن شاجع في دولته وهو أحد زعماء المعتقد الإسماعيلي في اليمن نشروا الإشاعات عبر موقعهم على الإنترنت وقاموا بسب المسئولين في المنطقة وانهم لم يفتحوا المنفذ لكي يتم إسعافه وعندما وصل إلى المستشفى لم يلقى العناية وترك حتى توفي وهذا بالعكس حيث قوبل بكرم هذه الدولة التي عم خيرها حتى الأعداء وقوبل بالرعاية والاهتمام ولكن قدره قد حان وقضاء الله وقدره فوق كل شي .
- ومن إشاعتهم التي يحاولون فيها تضليل اتباعهم والسخرية والاستهتار بالدين الحنيف ما تداولوه في منتدياتهم وهذا ما أكده أحد أبناء المكارمة ممن من الله عز وجل عليهم بالهداية حيث يقول ( المزنعي،1421هـ،ص 3 ،[9]) مانصه " لقد سمعنا قديماً بان المكرمي قال لاتباعه انه أجتمع بالشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى وان المكرمي أقنع أبن باز بصحة المذهب الإسماعيلي وان ابن باز أتبع المذهب المكرمي بالخفاء وطلب من المكرمي أن يستر عليه إلى أن يتوفى وكتب له ورقة بذلك يحق له إظهارها بعد وفاته وقد توفي أبن باز فأين ذلك الاعتراف ".
3- المكر والخديعة وتشويه الحقائق وشهادة الزور وهذا من أهم صفاتهم وهم بارعين فيها تماماً.
4- محاولة إثارة الفتن والنزاعات واستغلال ضعاف النفوس في تحقيق ذلك.
5- النشوة والشعور بالنصر والسعادة الغامرة عند وقوع الأزمات.
6- الولاء المطلق للسيد وللمعتقد فلا ولاء إلا ولاء السيد كما يسمونه او الداعي ولا نصرة إلا لمعتقده وما سواه ففي مهب الريح .
7- استغلال الأحداث والمتغيرات والصراعات العالمية والإقليمية والمحلية ونقاط الضعف ففي الوقت الذي تكالبت فيه قوى الشر على هذا البلد الأمن ظهر اتباع الإسماعيلية في مواقعهم ومنتدياتهم على الإنترنت لينعقوا بأعلى صوتهم وبكل وقاحة مطالبين وعلى مستوى الأمم المتحدة :
- بحرية الأديان .
- عرضوا لائحة الأمم المتحدة التي تنص على حرية الأديان وطالبوا بالتصويت عليها من اتباعهم.
- اخذوا يتظلمون ويشتكون للعالم اجمع بأنهم مظلومون من قبل الدولة وانهم مضطهدون.
- تناسوا ما شهدته منطقة نجران من اهتمام ورعاية من الدولة أيدها الله فلديهم اكبر المنشأت التعليمية والرياضية والصحية وافضل المزارع والطرق وأحدث المباني للإدارات الحكومية والتي قلما وجدت في مناطق غيرها.
8- الحقد الدفين والرغبة في الانتقام وقد عبروا عنه من خلال الواقع على أرض الطبيعة مباشرة
- احرقوا سيارات المواطنين وسيارات الدولة .
- أطلقوا الأعيرة النارية على الأبرياء .
- احتجزوا مجموعة كرهائن حتى ولو كان وقت الاحتجاز لا يتجاوز الساعة إلا انه يعتبر مؤشر خطير يجب الانتباه إليه والتصدي له بحزم وإيجاد آلية تمنع عدم تكراره .
- من خلال الخفافيش التي تعمل في الخفاء بكل جبن ونذالة عبر الشبكة العنكبوتية قاموا بالتشهير بولاة الأمر وبالمسئولين في المنطقة ويتوعدونهم ويشحذون الهمم لاتباعهم على معاداة كل من هو مخالف لهم ووضعوا قوائم بأسمائهم .يوضح ذلك الملحق رقم (1 ) "هام جداَ"
9- الرغبة في التنفيس عما يدور بخلدهم وضمائرهم كلما وجدوا لذلك سبيلاً وقد ظهر ذلك جلياً من خلال مشاركتهم في التجمعات الغوغائية الهمجية .
10- الحمية حمية الجاهلية والتعصب الأعمى للمعتقد الإسماعيلي وللسيد .
11- استخدام السحر والشعوذة في تسهيل مهامهم واكبر دليل على ذلك سحر أئمتهم لبعضهم البعض وما يؤكد ذلك ماورد في رسالة( شباب ال بوساق، وال منيف، ص6 ، [12)] بما نصه:
- " أن المذهب الإسماعيلي يعتبر السحر علماً من العلوم وفناً من الفنون التي يجب على الإنسان تعلمها .
- ينتشر بين المفسوحين الذين يكثلون المذهب ويقودون العوام لأن في تعلمه واستخدامه تمويه على عقول الناس من العوام فيعظمون المفسوحين وبالتالي يعظمون المذهب ودعاته.
- يستخدمون السحر وسيلة دعائية للمذهب ووسيلة للوصول إلى مآربهم الخبيثة وأهدافهم السياسية وعندهم الغاية تبرر الوسيلة وخير دليل على ذلك أن السيد محسن وهو أبن الداعي علي بن حسين ونائب الداعي الحسين بن الحسن المكرمي والمنافس الوحيد للداعي الحالي سحر الداعي الحالي" . يقصدون بذلك الداعي الذي مات مؤخراً وهو الحسين بن إسماعيل المكرمي الذي انتقلت اليه الخلافة على اثر وصية الداعي الحسين بن الحسن المكرمي.
- وضع الخاتم في اليد مقلوباً يعتقدون عندما يقلبونه إلى باطن اليد انهم بذلك يمررون أي شي على المسئولين أو غيرهم وهذا يحتاج إلى وقفة من أهل العلم ومن المتخصصين الذين لهم دراية بالمذهب وما يندرج فيه من شعوذة ونصب واحتيال.
وحتى نكون منصفين يمكن لنا أن نصنف صفاتهم إلى صفات حميدة وأخرى صفات غير حميدة " ذميمة "
اولاً : الصفات الحميدة:
1- الشجاعة 2- الكرم 3- الرفادة 4- الفروق 5- الفزعة 6- النخوة
ثانياً : الصفات الغير حميدة التي يتصف بها معتنقي المذهب الإسماعيلي بنجران:
1- الحمية العمياء : وهذه الحمية حمية الجاهلية وهي ما جعلهم يتجمهرون إبان أحداث نجران المؤسفة حيث أخذتهم العزة بالآثم والحمية الجاهلية دون إدراك لادنى أبجديات العواقب.
2- العنصرية القبلية المذهبية: وهي رديفة للحمية ولدى أهل نجران عنصرية عجيبة قد لا تخطر لأحد على بال .
3- شهادة الزور والافتراء والكذب : وهذا ما أكدته أحداث نجران حيث تم القبض على بعض العناصر ممن ينتسبون للجهات الأمنية والذين تركوا مهامهم وواجباتهم لذلك اليوم وتعمدوا الخروج وقد القي القبض عليهم وتم اعترافهم وصدقت أقوالهم شرعاً ولا يزال زملائهم من اتباع المعتقد الإسماعيلي يشهدون زوراً وبهتاناً بأنهم متواجدين وعلى راس العمل.
4- الجهل والتكبر عن فهم واقع الأمور : فهم لا يزالون يكابرون ويتوهمون بالنصر وانهم هزموا الأعداء وهذا ما سطرته منتدياتهم عبر الشبكة العنكبوتية.
5- التغطرس والعنجهية وعدم الانضباط واللامبالاة بالأنظمة والتعليمات والأوامر.
6- الغدر ونكوث العهد.
7- الخيانة .
8- الرغبة في الانتقام.
9- الرغبة في التوسع ومد النفوذ. الملحق رقم (2) يدلل على ذلك.
ما يؤيد جميع ما سبق طرحه ويكمل النقص حول بعض النقاط الهامة يوضحه ما وما ورد في الملحق رقم (1) يبرهن على ذلك : المنقول بالنص من أحد المواقع على الشبكة العنكبوتية من الموقع : ( العان < ساحات العان التاريخية < لله ثم للتاريخ ) "www.al3an.net
بعضاً مما تم استخلاصه من الخصائص والسمات التى تميزهم عمن سواهم
نستخلص مما تقدم بعضاً من الخصائص والسمات المقترنة بأنصار المعتقد الإسماعيلي في نجران والتى تظهر أثناء الأزمات أو الظروف الطارئة كما حدث في حالة الشغب التى وقعة في نجران ومن تلك السمات والخصائص ما يلي:
1- التقية : وهي الطامة الكبرى لمن لا يعرف عنها شي من المسئولين بالمنطقة وللأسف الشديد هناك بعضاً من مسئولي الأمن بالمنطقة لا يعير هذا المعتقد أي اهتمام بحجة ( لكم دينكم ولي دين ) ولكن أحداث الشغب في منطقة نجران كانت كفيلة بان على هذا الصنف من القياديين الأمنيين في المنطقة أن يعيدوا حساباتهم فقبل الحادثة ببضعة اشهر قام بعضاً من القياديين الأمنيين بالمنطقة:
- بأحداث بعض التغييرات في المناصب القيادية الأمنية في حدود مسئوليته.
- وعمل على ترحيل ضباط أكفاء من مواقعهم.
- إزاحتهم واحل بدلاً عنهم قياديين من المنتسبين لتلكم الفئة الباغية.
- مع العلم أن ذلك كان حديث المجالس إلا أن ذلك لم يحدث في الأمر شي وكان التبرير من أولئك القياديين أن أبناء المنطقة اكثر إخلاصا ووفاءً من غيرهم.
- وقد غاب عن الأذهان التقية التي يستخدمها أنصار هذا المعتقد.
وما هي إلا أيام وتنجلي الحقائق وتنكشف الأمور وتتضح تلكم الغمامة السوداء ويحدث التجمهر وتنحل الدوريات الأمنية وتحدث الفوضى ويتم بعد ذلك الترقيع وقد اتسع الرقع على الراقع ، ولهذا فان من أهم واجبات القادة الأمنيين بالمنطقة:
- الحذر كل الحذر من التقية.
- والتعامل معها بعقل وحكمة وروية .
- عدم إسناد المهام الجسام إلى عناصر من هذه الفئة.
- وان كان ولا بد فيمكنون من تلكم المناصب في مناطق أخرى وقد اثبتوا جدارتهم ليس ولاءً ولكن ليبينوا للناس انهم محل الثقة من باب التقى.
2- سرعة انتشار الشائعات والأكاذيب نذكر منها:
- انتشار إشاعة بعد الأحداث مباشرة ومن جميع الشرائح بان ابن شاجع يحشد قواته على الحدود رهن إشارة المكرمي .
- إشاعة أخرى تدل على كذبهم وافترائهم ومحاولة أيقاظ وتحريض الغير على هذا البلد الأمن فعندما وقع الحادث المروري على أن ابن شاجع في دولته وهو أحد زعماء المعتقد الإسماعيلي في اليمن نشروا الإشاعات عبر موقعهم على الإنترنت وقاموا بسب المسئولين في المنطقة وانهم لم يفتحوا المنفذ لكي يتم إسعافه وعندما وصل إلى المستشفى لم يلقى العناية وترك حتى توفي وهذا بالعكس حيث قوبل بكرم هذه الدولة التي عم خيرها حتى الأعداء وقوبل بالرعاية والاهتمام ولكن قدره قد حان وقضاء الله وقدره فوق كل شي .
- ومن إشاعتهم التي يحاولون فيها تضليل اتباعهم والسخرية والاستهتار بالدين الحنيف ما تداولوه في منتدياتهم وهذا ما أكده أحد أبناء المكارمة ممن من الله عز وجل عليهم بالهداية حيث يقول ( المزنعي،1421هـ،ص 3 ،[9]) مانصه " لقد سمعنا قديماً بان المكرمي قال لاتباعه انه أجتمع بالشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى وان المكرمي أقنع أبن باز بصحة المذهب الإسماعيلي وان ابن باز أتبع المذهب المكرمي بالخفاء وطلب من المكرمي أن يستر عليه إلى أن يتوفى وكتب له ورقة بذلك يحق له إظهارها بعد وفاته وقد توفي أبن باز فأين ذلك الاعتراف ".
3- المكر والخديعة وتشويه الحقائق وشهادة الزور وهذا من أهم صفاتهم وهم بارعين فيها تماماً.
4- محاولة إثارة الفتن والنزاعات واستغلال ضعاف النفوس في تحقيق ذلك.
5- النشوة والشعور بالنصر والسعادة الغامرة عند وقوع الأزمات.
6- الولاء المطلق للسيد وللمعتقد فلا ولاء إلا ولاء السيد كما يسمونه او الداعي ولا نصرة إلا لمعتقده وما سواه ففي مهب الريح .
7- استغلال الأحداث والمتغيرات والصراعات العالمية والإقليمية والمحلية ونقاط الضعف ففي الوقت الذي تكالبت فيه قوى الشر على هذا البلد الأمن ظهر اتباع الإسماعيلية في مواقعهم ومنتدياتهم على الإنترنت لينعقوا بأعلى صوتهم وبكل وقاحة مطالبين وعلى مستوى الأمم المتحدة :
- بحرية الأديان .
- عرضوا لائحة الأمم المتحدة التي تنص على حرية الأديان وطالبوا بالتصويت عليها من اتباعهم.
- اخذوا يتظلمون ويشتكون للعالم اجمع بأنهم مظلومون من قبل الدولة وانهم مضطهدون.
- تناسوا ما شهدته منطقة نجران من اهتمام ورعاية من الدولة أيدها الله فلديهم اكبر المنشأت التعليمية والرياضية والصحية وافضل المزارع والطرق وأحدث المباني للإدارات الحكومية والتي قلما وجدت في مناطق غيرها.
8- الحقد الدفين والرغبة في الانتقام وقد عبروا عنه من خلال الواقع على أرض الطبيعة مباشرة
- احرقوا سيارات المواطنين وسيارات الدولة .
- أطلقوا الأعيرة النارية على الأبرياء .
- احتجزوا مجموعة كرهائن حتى ولو كان وقت الاحتجاز لا يتجاوز الساعة إلا انه يعتبر مؤشر خطير يجب الانتباه إليه والتصدي له بحزم وإيجاد آلية تمنع عدم تكراره .
- من خلال الخفافيش التي تعمل في الخفاء بكل جبن ونذالة عبر الشبكة العنكبوتية قاموا بالتشهير بولاة الأمر وبالمسئولين في المنطقة ويتوعدونهم ويشحذون الهمم لاتباعهم على معاداة كل من هو مخالف لهم ووضعوا قوائم بأسمائهم .يوضح ذلك الملحق رقم (1 ) "هام جداَ"
9- الرغبة في التنفيس عما يدور بخلدهم وضمائرهم كلما وجدوا لذلك سبيلاً وقد ظهر ذلك جلياً من خلال مشاركتهم في التجمعات الغوغائية الهمجية .
10- الحمية حمية الجاهلية والتعصب الأعمى للمعتقد الإسماعيلي وللسيد .
11- استخدام السحر والشعوذة في تسهيل مهامهم واكبر دليل على ذلك سحر أئمتهم لبعضهم البعض وما يؤكد ذلك ماورد في رسالة( شباب ال بوساق، وال منيف، ص6 ، [12)] بما نصه:
- " أن المذهب الإسماعيلي يعتبر السحر علماً من العلوم وفناً من الفنون التي يجب على الإنسان تعلمها .
- ينتشر بين المفسوحين الذين يكثلون المذهب ويقودون العوام لأن في تعلمه واستخدامه تمويه على عقول الناس من العوام فيعظمون المفسوحين وبالتالي يعظمون المذهب ودعاته.
- يستخدمون السحر وسيلة دعائية للمذهب ووسيلة للوصول إلى مآربهم الخبيثة وأهدافهم السياسية وعندهم الغاية تبرر الوسيلة وخير دليل على ذلك أن السيد محسن وهو أبن الداعي علي بن حسين ونائب الداعي الحسين بن الحسن المكرمي والمنافس الوحيد للداعي الحالي سحر الداعي الحالي" . يقصدون بذلك الداعي الذي مات مؤخراً وهو الحسين بن إسماعيل المكرمي الذي انتقلت اليه الخلافة على اثر وصية الداعي الحسين بن الحسن المكرمي.
- وضع الخاتم في اليد مقلوباً يعتقدون عندما يقلبونه إلى باطن اليد انهم بذلك يمررون أي شي على المسئولين أو غيرهم وهذا يحتاج إلى وقفة من أهل العلم ومن المتخصصين الذين لهم دراية بالمذهب وما يندرج فيه من شعوذة ونصب واحتيال.