السبائك المعدنية سبيكة النحاس
البرونز عبارة عن سبيكة تتكون أساس من النحاس والقصدير وبعض المعادن الأخرى ولقد تعارف الباحثون على أن السبيكة المعدنية عبارة عن محلول صلد من فلزين معدنين احدهما يمثل الفلز المذيب والأخر يمثل الفلز المذاب.
ومنذ قديم الزمن استخدمت العديد من السبائك المعدنية مثل سبيكة الالكتروم وتتكون من " الذهب والفضة " وسبيكة " الذهب مع النحاس " لإكساب الذهب بعض الصلابة والحصول على عبارات الذهب المختلفة وهى مازالت مستخدمة حتى الآن وسبيكة البيلون وهى عبارة عن " الفضة مع النحاس ".
وسبيكة البرونز وهي عبارة عن ( النحاس والقصدير ). وتشمل حاليا العديد من السبائك (سبيكة البرانس أو النحاس الأصفر ) وهي عبارة عن سبيكة تتكون من النحاس والزنك وتقاوم الصدأ والبري والاحتكاك وتصبح ذات خواص تشغيلية جيدة مثل مقاومة الشد والضغط والانثناء
وتزداد الصلابة مع زيادة نسبة الزنك ألي حد معين قد يصل ألي 30 % وتمثل هذه النسبة الحالة القصوي وبزيادة النسبة عن 30 % زنك تبدأ خواصها التشغيلية في الانخفاض .
هذا بالإضافة ألي سبائك الحديد وأهمها الصلب.
وعوده ألي سبيكة البرونز التقليدية حيث إنها كانت تتكون في العصور القديمة من النحاس مع نسب صغيرة من القصدير ونسب صغيرة ومتفاوتة من عناصر فلزية ولا فلزية كانت موجودة أصلا كشوائب في الموارد الخامات المستخدمة.
هذا ويمكن القول انه في حالة وجود القصدير بنسبة اقل من 2 % في الأثر فمردها يكون عادة ألي وجود أكسيد القصدير بنسب صغيرة في خام النحاس كشائبة. وتكون تسمية مثل هذا الخليط أو المخلوط غير المقصود بالبرونز تسمية مضلله.
ونلك حيث أن إنتاج سبيكة البرونز أنتاجا صناعيا يبين بدء مرحلة معينة في تاريخ الحضارة القديمة بحيث يكون من الاوفق بل من الواجب فصل هذه المرحلة عن المرحلة السابقة لها حينما كان الفلز الوحيد المستعمل هو النحاس. ولو إن هذا النحاس كان غير نقى أحيانا وقد يحتوى على أثار ضئيلة من القصدير.
أما في حالة وجود القصدير بنسبة أكثر من 2% في المشغولة فيمكن اعتباره مضاف عمدا للحصول على سبيكة البرونز.
وعلى اى حال فإن إضافة نسبة من فلز القصدير إلى فلز النحاس يكسبه صفات لا تتوفر لاى من فلز النحاس أو القصدير على حدة.
ويذكر د/ صالح احمد صالح انه قد أضيف إلى سبيكة البرونز الرصاص عمدا في العصور المتأخرة حتى وصلت نسبته في بعض الآثار البرونزية من العصر الروماني وخاصة في التماثيل والعملات إلى حوالي 32% من وزن السبيكة رغم أن الرصاص لا يمتزج مع فلز السبيكة.
وقد أجريت دراسة بمعرفة د/ صالح احمد صالح، د/ فاطمة محمد حلمي بطريقة الامتصاص الذرى وبالأشعة السينية X-RAY أثبتت وجودة في صور فلز غير ممتزج وبشكل غير متجانس مع البرونز توجد بنسب متفاوتة وان كانت صغيرة مثل الزنك والالومنيوم.
وفى الماضي كان الصناع يصنعون سبيكة البرونز من معدن النحاس والقصدير فقط ثم أضافوا إليها الرصاص وخاصة في العصر اليوناني الروماني بقصد تحسين خصائصها الفيزيائية.
البرونز عبارة عن سبيكة تتكون أساس من النحاس والقصدير وبعض المعادن الأخرى ولقد تعارف الباحثون على أن السبيكة المعدنية عبارة عن محلول صلد من فلزين معدنين احدهما يمثل الفلز المذيب والأخر يمثل الفلز المذاب.
ومنذ قديم الزمن استخدمت العديد من السبائك المعدنية مثل سبيكة الالكتروم وتتكون من " الذهب والفضة " وسبيكة " الذهب مع النحاس " لإكساب الذهب بعض الصلابة والحصول على عبارات الذهب المختلفة وهى مازالت مستخدمة حتى الآن وسبيكة البيلون وهى عبارة عن " الفضة مع النحاس ".
وسبيكة البرونز وهي عبارة عن ( النحاس والقصدير ). وتشمل حاليا العديد من السبائك (سبيكة البرانس أو النحاس الأصفر ) وهي عبارة عن سبيكة تتكون من النحاس والزنك وتقاوم الصدأ والبري والاحتكاك وتصبح ذات خواص تشغيلية جيدة مثل مقاومة الشد والضغط والانثناء
وتزداد الصلابة مع زيادة نسبة الزنك ألي حد معين قد يصل ألي 30 % وتمثل هذه النسبة الحالة القصوي وبزيادة النسبة عن 30 % زنك تبدأ خواصها التشغيلية في الانخفاض .
هذا بالإضافة ألي سبائك الحديد وأهمها الصلب.
وعوده ألي سبيكة البرونز التقليدية حيث إنها كانت تتكون في العصور القديمة من النحاس مع نسب صغيرة من القصدير ونسب صغيرة ومتفاوتة من عناصر فلزية ولا فلزية كانت موجودة أصلا كشوائب في الموارد الخامات المستخدمة.
هذا ويمكن القول انه في حالة وجود القصدير بنسبة اقل من 2 % في الأثر فمردها يكون عادة ألي وجود أكسيد القصدير بنسب صغيرة في خام النحاس كشائبة. وتكون تسمية مثل هذا الخليط أو المخلوط غير المقصود بالبرونز تسمية مضلله.
ونلك حيث أن إنتاج سبيكة البرونز أنتاجا صناعيا يبين بدء مرحلة معينة في تاريخ الحضارة القديمة بحيث يكون من الاوفق بل من الواجب فصل هذه المرحلة عن المرحلة السابقة لها حينما كان الفلز الوحيد المستعمل هو النحاس. ولو إن هذا النحاس كان غير نقى أحيانا وقد يحتوى على أثار ضئيلة من القصدير.
أما في حالة وجود القصدير بنسبة أكثر من 2% في المشغولة فيمكن اعتباره مضاف عمدا للحصول على سبيكة البرونز.
وعلى اى حال فإن إضافة نسبة من فلز القصدير إلى فلز النحاس يكسبه صفات لا تتوفر لاى من فلز النحاس أو القصدير على حدة.
ويذكر د/ صالح احمد صالح انه قد أضيف إلى سبيكة البرونز الرصاص عمدا في العصور المتأخرة حتى وصلت نسبته في بعض الآثار البرونزية من العصر الروماني وخاصة في التماثيل والعملات إلى حوالي 32% من وزن السبيكة رغم أن الرصاص لا يمتزج مع فلز السبيكة.
وقد أجريت دراسة بمعرفة د/ صالح احمد صالح، د/ فاطمة محمد حلمي بطريقة الامتصاص الذرى وبالأشعة السينية X-RAY أثبتت وجودة في صور فلز غير ممتزج وبشكل غير متجانس مع البرونز توجد بنسب متفاوتة وان كانت صغيرة مثل الزنك والالومنيوم.
وفى الماضي كان الصناع يصنعون سبيكة البرونز من معدن النحاس والقصدير فقط ثم أضافوا إليها الرصاص وخاصة في العصر اليوناني الروماني بقصد تحسين خصائصها الفيزيائية.
إرسال تعليق