الدهان العجمي:
الذي يستخدم عجينة تعرف بـ «النّباتة»، مكونة من الجبس والزنك والاسبيداج والكثيرة. وبعد تحضير العجينة يقوم المختص بتثبيتها بوساطة فرشاة من الشعر، لتظهر نافرة بحسب التصاميم المرسومة مسبقاً على السطوح الخشبية، وبعد جفافها تطلى العناصر البارزة بالألوان لتمييزها من الأرضية، ثم تغطى بطبقة من الورنيش الذي يحافظ على حيويتها ومقاومتها للظروف المحيطة
الفسيفساء الموزاييك
تعتمد هذه الحرفة في سورية على الأخشاب المحلية المتنوعة، كخشب الليمون، والجوز، والمشمش، والحور، والورد. وبعض الأخشاب المستوردة كالساج والبطم والكافور. كما تعتمد على خامات أخرى كالعاج والأصداف.
وتستخدم في هذه العملية مجموعات من قضبان خشبية ملونة متعددة المقاطع تؤلف فيما بينها وحدات زخرفية مدروسة مسبقاً من حيث لونها وشكلها، ثم تقطع أفقياً على هيئة رقائق تنزل في الأماكن المخصصة لها بحسب التصميم الموضوعة مسبقاً، وتثبت بالغراء. وتستعمل في أعمال العمارة الداخلية والأثاث التزييني.
الذي يستخدم عجينة تعرف بـ «النّباتة»، مكونة من الجبس والزنك والاسبيداج والكثيرة. وبعد تحضير العجينة يقوم المختص بتثبيتها بوساطة فرشاة من الشعر، لتظهر نافرة بحسب التصاميم المرسومة مسبقاً على السطوح الخشبية، وبعد جفافها تطلى العناصر البارزة بالألوان لتمييزها من الأرضية، ثم تغطى بطبقة من الورنيش الذي يحافظ على حيويتها ومقاومتها للظروف المحيطة
الفسيفساء الموزاييك
تعتمد هذه الحرفة في سورية على الأخشاب المحلية المتنوعة، كخشب الليمون، والجوز، والمشمش، والحور، والورد. وبعض الأخشاب المستوردة كالساج والبطم والكافور. كما تعتمد على خامات أخرى كالعاج والأصداف.
وتستخدم في هذه العملية مجموعات من قضبان خشبية ملونة متعددة المقاطع تؤلف فيما بينها وحدات زخرفية مدروسة مسبقاً من حيث لونها وشكلها، ثم تقطع أفقياً على هيئة رقائق تنزل في الأماكن المخصصة لها بحسب التصميم الموضوعة مسبقاً، وتثبت بالغراء. وتستعمل في أعمال العمارة الداخلية والأثاث التزييني.
Post a Comment