المراحل الأساسية لتقديم الدرس أو الحصة الدراسية و هي:
أولا التمهيد أو التحفيز:
حيث لا يمكن تدريس أي وحدة دراسية أو تقديم أي درس دون البدء بالتمهيد أو التحفيز بهدف خلق الوضعية التي يصبح فيها المتعلم منتبها و مستعدا للعمل في إطار تعليمي و يأخذ التمهيد الأشكال التالية :
أ- ربط المعطيات : الدرس الجديد بمعطيات الدرس السابق أو المعارف السابقة إجمالا من خلال التذكير و استخدام الأسئلة المتنوعة.
ب- الوضع أمام الصعوبة : بحيث يعمد المدرس مباشرة إلى وضع التلاميذ أمام وضعيات مشكلة (إشكالية) تلاءم الهدف من الوحدة الدراسية و هي في الوقت نفسه وضعيات دالة.
تعتبر الوضعية إشكالية عندما تضع المتعلم أمام مهمة للإنجاز في الوقت الذي يكون فيه غير قادر على التحكم في كل الإجراءات اللازمة لإنجازها و يظهر التعلم كمهمة عندما يمثل تحديا معرفيا للمتعلم.
تعتبر الوضعيات المشكلة بمثابة المنطلق الأساسي الذي يدفع بعملية التفكير نحو بناء المعرفة من خلال تنشيط و إثارة عمليات البحث و التفكير عند المتعلم حيث يشير الإحساس بالمشكلة إلى حالة توتر نفسي محدد كتوتر أو اختلال معرفي أو اهتمام يحس به المتعلم عند ما يجد نفسه مشغولا بموقف إشكالي لم تتحدد معالمه بصورة دقيقة.
ج- خلق مركز الاهتمام : و ذلك بإثارة انتباه المتعلمين باستخدام أمثلة حية أو ذات صلة بنوع المعارف المزمع تقديمها و قد يكون مصدرها الخبرة الشخصية للمدرس أو المتعلمين أو الخبرات و التجارب الماضية أو على صلة بنوع المهنة التي تمارس ضمنها ، كما يمكن استخدام الكثير من التقنيات البيداغوجية لخلق مركز الاهتمام كاستعمال المجاز أو الاستعارة أو القياس أو المشابهة.
أولا التمهيد أو التحفيز:
حيث لا يمكن تدريس أي وحدة دراسية أو تقديم أي درس دون البدء بالتمهيد أو التحفيز بهدف خلق الوضعية التي يصبح فيها المتعلم منتبها و مستعدا للعمل في إطار تعليمي و يأخذ التمهيد الأشكال التالية :
أ- ربط المعطيات : الدرس الجديد بمعطيات الدرس السابق أو المعارف السابقة إجمالا من خلال التذكير و استخدام الأسئلة المتنوعة.
ب- الوضع أمام الصعوبة : بحيث يعمد المدرس مباشرة إلى وضع التلاميذ أمام وضعيات مشكلة (إشكالية) تلاءم الهدف من الوحدة الدراسية و هي في الوقت نفسه وضعيات دالة.
تعتبر الوضعية إشكالية عندما تضع المتعلم أمام مهمة للإنجاز في الوقت الذي يكون فيه غير قادر على التحكم في كل الإجراءات اللازمة لإنجازها و يظهر التعلم كمهمة عندما يمثل تحديا معرفيا للمتعلم.
تعتبر الوضعيات المشكلة بمثابة المنطلق الأساسي الذي يدفع بعملية التفكير نحو بناء المعرفة من خلال تنشيط و إثارة عمليات البحث و التفكير عند المتعلم حيث يشير الإحساس بالمشكلة إلى حالة توتر نفسي محدد كتوتر أو اختلال معرفي أو اهتمام يحس به المتعلم عند ما يجد نفسه مشغولا بموقف إشكالي لم تتحدد معالمه بصورة دقيقة.
ج- خلق مركز الاهتمام : و ذلك بإثارة انتباه المتعلمين باستخدام أمثلة حية أو ذات صلة بنوع المعارف المزمع تقديمها و قد يكون مصدرها الخبرة الشخصية للمدرس أو المتعلمين أو الخبرات و التجارب الماضية أو على صلة بنوع المهنة التي تمارس ضمنها ، كما يمكن استخدام الكثير من التقنيات البيداغوجية لخلق مركز الاهتمام كاستعمال المجاز أو الاستعارة أو القياس أو المشابهة.
إرسال تعليق