أنواع التنظيم
التنظيم الرسمي التنظيم غير الرسمي
يتمثل في البناء الداخلي للمنظمةوما يحويه التجمعات والتفاعلات والأنشطة
من وحدات وأقسام ، يحدد القانون والأنظمة التي يقوم بها الأفراد خارج نطاق
علاقتها ببعضها . الأنظمة والقوانين واللوائح الرسمية
التنظيم الرأسي .
التنظيم الرأسي الاستشاري .
التنظيم حسب الوظيفة .
التنظيم حسب الخدمة .
التنظيم الإقليمي .
التنظيم على أساس المستفيدين .
التنظيم المختلط .
التنظيم مع الاستعانة باللجان .
أولا : التنظيم الرأسي ( الخطي ، العسكري ).
تتسلسل السلطة في خطوط مستقيمة من القيادة العليا إلى المستويات التي تليها
حتى تصل إلى المستويات التنفيذية .
يتميز بالسهولة والبساطة ووحدة الأمر فيه واضحة .
هو التنظيم المتبع في المراحل الأولى من إنشاء المنظمات العامة .
المدير العام
نائب المدير نائب المدير
إدارة(أ) إدارة(ب) إدارة(جـ) إدارة(أ) إدارة(ب) إدارة(جـ)
ثانيا : التنظيم الرأسي الاستشاري
هو التنظيم المتبع في إحدى المراحل اللاحقة لنمو التنظيم .
ينتج هذا التنظيم نظرا لعدم مقدرة الإدارة العليا الإلمام بكافة ما يدور في المنظمة من أنشطة .
يعتمد على وجود من الوحدات الاستشارية بالإضافة للتنفيذية .
تنحصر مهمة الوحدات الاستشارية في تقديم النصح والمشورة لقيادة المنظم ( سلطة غير ملزمة ).
من أهم الانتقادات الموجهة له الصراع الدائم بين الاستشاريين والتنفيذيين .
المدير العام
العلاقات العامة الاستشارات القانونية
نائب المدير نائب المدير
إدارة(أ) إدارة(ب) إدارة(جـ) إدارة(أ) إدارة(ب) إدارة(جـ)
ثالثا : التنظيم حسب الوظيفة .
يقوم هذا التنظيم على أساس تجميع الأعمال المتشابهة في وحدات معينة متخصصة يعمل بها خبراء مختصين .
هذه الوحدات تقع في خط السلطة الملزم .
المدير العام
نائب المدير نائب المدير
التخطيط التنظيم شئون الموظفين العلاقات العامة التمويل الشئون القانونية
رابعا : التنظيم حسب الخدمة .
تجميع الأعمال الخاصة بتقديم خدمة في قسم واحد أو إدارة واحدة .
الهدف منه تسهيل العمليات الإدارية واختصار الاتصالات .
خامسا التنظيم الإقليمي
يتم بناء التنظيم من خلال إنشاء فروع في مناطق متعددة ترتبط إداريا بالمركز الرئيسي .
الهدف منه إيصال الخدمة للمستفيدين بيسر وسهولة وتقديم الخدمات التي تتناسب مع ظروف المنطقة .
سادسا التنظيم على أساس المستفيدين من الخدمة
يتم بناء التنظيم من خلال تجميع الأنشطة التي تخدم شريحة معينة من المستفيدين .
من أمثلته : وزارة الزراعة التي تخدم المزارعين ، وزارة الحج التي تخدم الحجاج .
الهدف منه تقديم الخدمات الخاصة التي تحتاجها كل فئة من المستفيدين .
سابعا التنظيم المختلط
أكثر أنواع التنظيم شيوعا ويجمع أكثر من نوع من أنواع التنظيمات في منظمة واحدة .
من أمثلته : وزارة الزراعة تم تنظيمها بناء على الجمهور المستفيد ، تنقسم إلى عدد من المديريات كل منها تخدم منطقة جغرافية معينة ( التنظيم الإقليمي ) ، كل مديرية تبني هيكلها التنظيمي على أساس وظيفي فهناك إدارة التخطيط – إدارة الشئون المالية – إدارة شئون الموظفين – إدارة المتابعة .
ثامنا التنظيم باللجان
لا يعتبر نوعا مستقلا من أنواع التنظيم ولكنة مكملا للأنواع الأخرى .
يعتمد على تكوين اللجان .
اللجنة عبارة عن : مجموعة من الأشخاص تجتمع بتخطيط مسبق لمناقشة موضوع ما واتخاذ القرارات الملائمة
العوامل التي تحدد نطاق الإشراف ( إما واسع أو ضيق ) .
التزامات المدير غير الإشرافية .... كلما زادت يضيق نطاق الإشراف والعكس .
مدى الحاجة لتفاعل الرئيس مع المرؤوس والاتصال المباشر . كلما زادت كلما ضاق نطاق الإشراف والعكس .
كفاءة المدير وقدراته الإشرافية ومستواه التعليمي والثقافي كلما زادت كلما اتسع نطاق الإشراف والعكس .
كفاءة المرؤوسين ... كلما زادت كلما اتسع نطاق الإشراف والعكس .
طبيعة العمل .... كلما كانت سهله روتينية كلما اتسع نطاق الإشراف والعكس .
فعالية نظام الاتصال ... كلما كان هناك اتصال بين الرئيس والمرؤوسين كلما اتسع نطاق الإشراف والعكس .
تشابه المهام.... كلما تشابه أداء الأعمال كلما اتسع نطاق الإشراف والعكس .
التوزيع المكاني للمستفيدين .... كلما كان المرؤوسين متواجدين في مكان واحد كلما أمكن توسيع نطاق الإشراف والعكس .
مبدأ التخصص
توزيع مهام التنظيم إلى وحدات متخصصة تقوم كل منها بأعمال محددة .
فوائدة :
1- زيادة إتقان العمل . 2- استغلال أفضل للوقت .
3- زيادة الإنتاجية . 4- سهولة التدريب .
من عيوبه الشعور بالملل والسأم من قبل الموظف نتيجة قيامة بالعمل بصفة متكررة .
مبدأ تقسيم العمل
يرتبط بمبدأ التخصص ، فإذا كان التخصص يعني توزيع العمل إلى وحدات متخصصة ، فمبدأ تقسيم العمل يعني توزيع العمل داخل الوحدات على الأفراد العاملين داخل الوحدة .
لـه نفس مزايا وعيوب مبدأ التخصص .
مبدأ المركزية واللامركزية
مفهوم المركزية : احتفاظ القيادات الإدارية بصلاحيات وسلطات اتخاذ كافة القرارات اللازمة للقيام بالمهام الوظيفية .
مفهوم اللامركزية : توزيع صلاحيات وسلطات اتخاذ القرارات بطريقة منظمة بين أجزاء التنظيم .
معايير المفاضلة بين الأسلوب المركزي واللا مركزي
حجم المنظمة : يؤخذ بالأسلوب اللامركزي كلما ازداد حجم المنظمة .
تنوع الخدمات : كلما اختلفت الخدمات وتنوعت كلما استدعى الأمر الأخذ بالأسلوب اللامركزي .
سرعة اتخاذ القرارات : يؤخذ باللامركزية كلما كان هناك حاجه لاتخاذ قرارات سريعة .
مدى الحاجة للتجديد : كلما كانت المنظمة تسعى للتجديد والإبتكار يتم الأخذ بالأسلوب اللامركزي .
بيئة العمل الخارجية : كلما اتسمت بالغموض كلما ازدادت الحاجة للأخذ بالأسلوب المركزي .
طبيعة القرار : يتم إتباع الأسلوب المركزي كلما كان القرار أكثر تكلفة ومخاطرة .
قدرات منسوبي التنظيم : يتم إتباع الأسلوب اللامركزي كلما كان لدى الأفراد في المستويات الوسطى والتنفيذية القدرات والمهارات اللازمة لاتخاذ القرارات .