مستنبتا بكتيريا، لهما صفات وراثيّة متطابقة (من نفس الصنف)، نمّيا في وعاءين منفردين. مصدر الكربوهيدرات في الوسط الغذائي للمستنبت الأوّل كان جلوكوز وللمستنبت الثاني كان فركتوز. بعد مدّة معيّنة نقل المستنبت الذي نمّي على الجلوكوز إلى وسط حوى فركتوز، بينما المستنبت الذي نمّي على الفركتوز نقل إلى وسط طازج مطابق للوسط السابق الذي مكث فيه، وفحص عدد البكتيريا الحيّة في المستنبتين.
  الرسم التوضيحي 1 يصف النتائج بعد نقل المستنبتين.
الرسم التوضيحي 1


1.     صف النتائج المعروضة في المنحنيين "أ" وَ "ب".
2.     أيّمن المستنبتين (المعروض في المنحنى "أ" أم المعروض في المنحنى "ب") هو للبكتيريا التي نُقلت لنفس نوع الوسط الذي مكثت فيه في السابق، وأيّهما للبكتيريا التي نُقلت إلى وسط من نوع آخر؟ علّل.
عودة إلى الفهرس
  أراد الباحثون استغلال البكتيريا التي أجريت عليها التجربة، والحصول منها، لأهداف تجاريّة، على فيتامين K يفرز إلى الوسط على الرغم من أنّ هذه البكتيريا لا تُنتج فيتامين K بشكل طبيعي.
3.     أ. إقترح طريقة تجعل هذه  البكتيريا مُنتجة لفيتامين K. فصّل باختصار.
ب. كيف يجب تنمية البكتيريا المُنتجة للفيتامين، حتى يكون إنتاج الفيتامين ثابتاً لفترة طويلة؟
       علّل.
  أراد الباحثون فحص حساسيّة بكتيريا من نوع معيّن لأنواع مختلفة من المضادّات الحيويّة. قاموا بتنمية مستنبتين من نفس البكتيريا، في شروط متطابقة، في محلول هيبوتوني (تركيز المواد المذابة فيه أقل من تركيز المواد المذابة في خليّة البكتيريا). في منتصف المرحلة اللوغريثميّة (الأسيّة) أضافوا مضادّاً حيوياً. إلى أحد المستنبتين أضافوا بنسلين، وإلى الآخر ستريبتوميسين.
  تذكّر! البنسلين يمنع إنتاج جدار البكتيريا، والستريبتوميسين يعيق إنتاج زلاليّات البكتيريا.
  في الرسمين التوضيحين اللذين أمامك وصف لعدد خلايا البكتيريا الحيّة وعدد مجمل خلايا البكتيريا (الحيّة والميّتة) في المحلول، قبل إضافة المضاد الحيوي وبعد إضافته.
4.     أي رسم توضيحي يصف النتائج عند إضافة البنسلين، وأيّهما يصف النتائج عند إضافة الستريبتوميسين؟ علّل.
5.     إشرح لماذا يعتبر المضاد الحيوي مثل البنسلين أو الستربتوميسين غير ناجع ضد الفيروسات.

عودة إلى الفهرس
6.     صف طريقتين لانتقال مادّة وراثيّة من بكتيريا معيّنة إلى بكتيريا أخرى.
7.     بواسطة الهندسة الوراثيّة يمكن إدخال الجينات التي تكوِّد زلاليّات غلاف فيروس شلل الأطفال إلى بكتيريا E.coli.
أ‌.      إشرح كيف يمكن للـ E.coli "التي ستُهندَس" بهذه الطريقة أن تستخدم لإنتاج تطعيم فعّال ضد شلل الأطفال.
ب‌.    ما هي أفضليّة التطعيم بواسطة E.coli "المهندسة" بالمقارنة مع التطعيم بواسطة فيروس مضعّف لشلل الأطفال؟
8.     في عمليّة إنتاج النبيذ يغلقون في مرحلة معيّنة البراميل التي يُنتَج فيها النبيذ. فسّر لماذا.

عودة إلى الفهرس
بجروت 2001
  قُسِّم مستنبت بكتيريا إلى ثلاثة أجزاء متساوية. نمّي كل جزء كمستنبت منفصل في شروط متشابهة ومثلى אופטימליים. أضيفت إلى اثنين من المستنبتات مادّة مضاد حيوي من نفس النوع: إلى المستنبتين، أضيفت مادّة المضاد الحيوي بعد 8 ساعات، وإلى المستنبت الثاني أضيفت مادّة المضاد بعد 12 ساعة.
  إلى المستنبت الثالث لم تضف مادّة مضاد حيوي بتاتاً.
  في الرسم التوضيحي الذي أمامك معروضة منحنيات التنمية لثلاثة المستنبتات.

1.     أ. أذكر ما هي مراحل نمو عشيرة البكتيريا.
ب. لأي من المستنبتات –"أ"، "ب"، "جـ" –لم تضاف مادّة مضاد حيوي بتاتاً، لأي منها
  أضيفت مادّة المضاد الحيوي بعد 8 ساعات، لأي منها أضيفت مادّة المضاد الحيوي بعد
   12 ساعة؟
2.     هل يمكن أن تكون مادّة المضاد الحيوي التي أضيفت هادمة لإنزيمات التنفس في جميع البكتيريات الحيّة؟ علّل.
3.     ماذا حدث في المستنبت الذي أضيفت له مادّة المضاد الحيوي بعد 8 ساعات؟ فسّر.
4.     ماذا حدث في المستنبت الذي أضيفت له مادّة المضاد الحيوي بعد 12 ساعات؟ فسّر.

عودة إلى الفهرس
5.     نمّي مستنبت البكتيريا في وسط أمثل (אופטימלי).
كيف تتأثر وتيرة نمو البكتيريا خلال الساعات الأولى، او نمّوا نفس مستنبت البكتيريا في وسط فقير نسبياً (أدنى)؟ فسّر.
6.     أ. أذكر صفتينتميّزان بوغ البكتيريا بخلاف خليّة نشطة للبكتيريا.
ب. أيّة أفضليّة تكتسبها البكتيريا من وجود مرحلة بوغيّة في دورة حياتها؟
جـ.  أذكر شرطاً ضرورياً واحداً يلزم البوغ ليعود إلى حالة خليّة نشطة.
7.     أ. اعتادوا في الزراعة القديمة على زراعة نباتات من فصيلة البقوليّات (حمّص، ترمس، فول،  
بازيلاء وما شابه) مرّة كل ثلاث سنوات في قطع أرض مختلفة.
   إشرح كيف تساعد هذه الزراعة في زيادة محصول المزروعات الأخرى (التي ليست من
   فصيلة البقوليّات).
ب.هل يمكن استبدال المعالجة التي وَصَفتَ في البند "أ"، بنشر أجزاء نباتات جافّة (ليست
من فصيلة البقوليّات في قطع الأرض؟ علّل.
8.     الإلتهاب الرئوي الذي سببه البكتيريا كان مرضاً فتّاكاً إلى أن اكتشف البنسلين.
أدّى العلاج بالبنسلين إلى انخفاض كبير في عدد وفيّات المرضى. يلاحظ في السنوات الأخيرة ارتفاع في عدد الوفيّات من هذا النوع من الإلتهاب الرئوي. فسّر لماذا.
بجروت 2002
1.     الفيروس هو طفيل.
أ‌.      ما هو مفهوم المصطلح "تطفل" عندما نتحدّث عن الفيروسات؟
ب‌.    بماذا يختلف مبنى الفيروسات عن مبنى خلايا الإنسان؟ (أذكر ثلاثة فروق).
فحص باحثون في مستنبت نسيجي لخلايا بشريّة، تأثير وجود فيروس على تركيب (סנתזה) DNAالخلايا البشريّة والفيروس. إلى مستنبت نسيجي لخلايا بشريّة أعديت بالفيروسات، أضاف الباحثون نوكليئوتيدات (وحدات مبنى الأحماض النوويّة) موسومة بوسم إشعاعي. استخلص الباحثون من الخلايا عيّنات DNA في فترات زمنيّة مختلفة لمدّة 20 ساعة تقريباً بعد العدوى، وبعد ذلك فصلوا الـ DNA الفيروسي عن DNA الخلايا البشريّة. يمَكِّن هذا الفصل تتبّع تركيب كل نوع DNA على حجة.
النتائج معروضة في الرسم التوضيحي الذي أمامك.
مفتاح:

2.     ما هو الضابط في هذه التجربة؟ علّل.
3.     أ. صف نتائج التجربة حسب المنحنيات "ا"، "ب"، "جـ" التي في الرسم التوضيحي.
ب. إشرح نتائج التجربة.
  أحد أعراض مرض الهربس هو ظهور حويصلات على الشفتين. يظهر المرض في أوقات متقاربة في أعقاب حرارة عالية أو توتّر. مسبِّب المرض هو فيروس يهاجم الأنسجة المخاطيّة في منطقة الفم. المادّة الوراثيّة لهذا الفيروس هي DNA.
عودة إلى الفهرس
4.     ما هو الفيروس الأساسي بين طريقة مضاعفة المادّة الوراثيّة لفيروس الهربس ودريقة مضاعفة المادّة الوراثيّة لفيروس الإيدز في الخلايا البشريّة؟
5.     ما معنى كلمة "حامل (נשא)" بما يتعلّق بالأمراض الفيروسيّة.
6.     الإقتران(קוניוגציה)، التحوّل الوراثي (טרנספורמציה) والإنتقال (טרנסדוקציה) هي عمليّات تكوِّن تشكيلات وراثيّة جديدة في عشيرة البكتيريا.
صف إحدى هذه العمليّات، واشرح كيف تزيد عدد التشكيلات الوراثيّة الجديدة.
7.     مع اكتشاف حقيقة وجود بكتيريا في الجهاز الهضمي عند الحيوانات المعافاة، طرحت الفرضيّة بأنّ وجود البكتيريا ضروري للحياة السليمة عند الحيوانات.
يعرض الجدول الذي أمامك تجربة أجريت في الفئران ونتائجها:
المجموعة     المعالجة       التغذية النتيجة
أ       فئران بدون معالجة   حمية فقيرة بالفيتامين K وَB معافاة
ب     فئران منولادتها رُبّيت في
شروطمعقّمة بدون بكتيريا    حمية فقيرة بالفيتامين K وَB أظهرتأعراض مرضيّة
خاصّة بنقص الفيتامين K وَ
B، وماتت خلال أسبوعين

‌أ.      (1) هل تدعم نتائج التجربة الفرضيّة؟ علّل.
(2) أي نوع علاقات متبادلة يرجح وجودها بين الفئران وبكتيريا الأمعاء؟ إشرح.
    ب.   أي مكتشفات تعزّز الإستنتاج بأنّ الأعراض المرضيّة والموت سببها بالذات عدم وجود بكتيريا
           في الجهاز الهضمي؟
8.     لتنمية كميّة كبيرة من البكتيريا المفيدة للإنسان التي تستعمل كإضافة غذاء للبن اليوجورت، من المعتاد إدخالها إلى وعاء كبير فيه شروط مثلى لتنميتها. من المعتاد، في أوقات محدّدة، إخراج جزء من البكتيريا من الوعاء، وإدخال كميّة مشابهة من وسط تنمية معقّم (סטרילי).
بجروت 2003
  فحص باحثون في أيّة شروط يمنع تطوّر عشيرة بكتيريا معيّنة مسبِّبة للأمراض في الحليب. سخّنوا حليباً بدرجات حرارة مختلفة لفترات زمنيّة مختلفة، وفحصوا في أيّة شروط لم تتطوّر البكتيريا. النتائج معروضة في الجدول الذي أمامك.
تأثير درجة الحرارة على مدّة التسخين الضروريّة لمنع تطوّر عشيرة بكتيريا معيّنة مسبّبة للأمراض
درجةالحرارة (C°)  مدّة التسخين (بالثواني)
63    1800
72    15
89    1
90    0.5
94    0.1

1.     أ. حسب النتائج في الجدول، صف العلاقة بين درجة الحرارة ومدّة التسخين الضروريّة
لمنع تطوّر عشيرة بكتيريا مسبِّبة المرض.
ب. إشرح كيف يؤثّر التسخين بدرجات حرارة عالية على منع تطوّر عشيرة البكتيريا.
جـ. عندما يجدون في الحليب بكتيريا مسبِّبة للأمراض من نوع لم يتواجد فيه سابقاً، يجب
 ملاءمة درجة الحرارة ومدّة التسخين، لمنع تطوّر عشيرة بكتيريا مسبّبة للأمراض.
      إشرح.
في صناعة الحليب، من المعتاد تعقيم أو بسترة الحليب قبل تسويقه للمستهلك.
2.     أ. بماذا يختلف الحليب المبستر عن الحليب المعقم من ناحية وجود كائنات حيّة مجهريّة؟
ب. أذكر أفضليّة واحدة للحليب المعقم، وأفضليّة واحدة للحليب المبستر.
جـ. في أي صناعة، باستثناء صناعة الحليب، من المعتاد استعمال عمليّة البسترة؟
3.     حاولوا في الماضي تعقيم محاليل بواسطة غلي مستمر. أحياناً لم يعقم الغلي المحاليل بشكل تام، ووجدت فيها كائنات حيّة مجهريّة معيّنة, يمكن منع تطوّر الكائنات الحيّة المجهريّة في المحاليل بشكل تام، بواسطة المعالجة التالية:

نغلي المحلول، بعد ذلك نغلق الوعاء الذي فيه المحلول لعدّة ساعات وبعد ذلك نغلي المحلول مرّة ثانية. لماذا تضمن هذه المعالجة تعقيماً تاماً للمحلول، بينما في الغلي الواحد يكون التعقيم غير تام أحياناً؟
4.     وجدوا في أحد المحالب أنّ لليوجورت، من سلسلة الإنتاج الأخيرة طعماً مرافقاً ليس طيّباً. شكوا في مختبر المحلب أنّ بكتيريا معيّنة هي التي تسبِّب الطعم المرافق، وأرادوا فحص ذلك.
‌أ.      كيف يمكن عزل البكتيريا من اليوجورت، وتنميتها على انفراد؟
‌ب.    كيف يمكن إثبات أنّ البكتيريا التي شكوا فيها هي التي أدّت إلى الطعم المرافق؟
5.     في القرن التاسع عشر كانت نسبة الوفيّات عالية جداً لدى النساء بعد الولادة ولدى أشخاص بعد إجراء عمليّات جراحيّة لهم، حتى عندما تمر الولادة أو العمليّة الجراحيّة نفسها بنجاح. وُجد أنّه بواسطة تطهير أيدي الأطبّاء وأدوات الجراحة يمكن تقليص نسبة الوفيّات بشكل ملحوظ جداً. اليوم أيضاً، التطهير في المستشفيات وحفظ الماء والغذاء نظيفين قدر الإمكان من البكتيريا، ينقذان أرواحاً أكثر ممّا تنقذ المضادّات الحيويّة.
‌أ.      صف طريقة واحدة لتطهير الأدوات.
‌ب.    صف طريقة واحدة للتعقيم (باستثناء التسخين الرطب).
6.     النباتات وكذلك الحيوانات تقيم منظومات للتكافل من النوع التبادليمع كائنات حيّة مجهريّة.
‌أ.      ما هو التكافل من النوع التبادلي؟
‌ب.    أعطِ مثالاً واحداً للتكافل من النوع التبادلي بين نبتة وكائنات حيّة مجهريّة، ومثالاً واحداً للتكافل من النوع التبادلي بين حيوان وكائنات حيّة مجهريّة. في كل واحد من المثالين، أذكر ما هي النبتة أو الحيوان، وما هي الأفضليّات التي يكسبها التكافل لكل واحد من الشريكين.
7.     أ. مرض الكَلَب يسبِّبه فيروس. طوّر لويس باستير تطعيماً ذد مرض الكَلَب، لكنّه لم ينجح في عزل مسبِّب المرض. الباحثون الذين عاشوا في الثلث الأخير من القرن التاسع عشر، والذين سبق لهم أن شخّصوا وعزلوا عدداً لا بأس به من البكتيريا مسبِّبة الأمراض، واجهوا صعوبة في عزل فيروس مرض الكَلَب. أذكر سببين للصعوبة التي واجهت الباحثين في عزل الفيروس.
ب. الفيروسات هي طفيليّات مطلقة تَستعمِل خليّة حاضن كي تتكاثر. مع ذلك، فيالفيروسات التي هي رِتروفيروسات ( مثل فيروس الإيدز)، التي فيها المادّة الوراثيّة هي RNA، على الأقل إنزيم واحد اللازم لمضاعفة الفيروس، هو مصدر فيروسي. إشرح.
8. العدوى ببكتيريا معيّنة يمكن أن تحسّن النمو في حقل البقوليّات. فسّر.

بجروت 2004
  الرسم التوضيحي 1 الذي أمامك يعرض وتيرة نمو خمسة أنواع بكتيريات، تعيش في مجالات درجات حرارة مختلفة.

1.     أ. ما هو مجال درجات الحرارة الذي تتمكّن بكتيريا من النوع 4 العيش فيه؟
ب.ما هو مجال درجات الحرارة الأمثل (האופטימלי) بالنسبة للبكتيريا من النوع 4؟
جـ. هل يمكن أن يكون بيت تنمية تنمو فيه:
I.      بكتيريا من النوع 2 وبكتيريا من النوع 4 أيضاً؟ علّل.
II.     بكتيريا من النوع 2 وبكتيريا من النوع 3 أيضاً؟ علّل.
د. أذكر شرطين آخرين (بالإضافة إلى درجة الحرارة) يميّزان  بيوت تنمية متطرّفة بإمكان
البكتيريا العيش فيها.
  أجرى باحثون بحثاً تابعوا فيه نمو أحد أنواع البكتيريات التي عرضت وتيرة نموّها في الرسم التوضيحي 1. في التجربة الأولى نقل الباحثون كميّتين متساويتين من مستنبت بكتيريا من هذا النوع، الموجود في مرحلة الثبات، إلى وسطين غذائيّين طازجين متشابهين. حفظ أحد الوسطين الغذائيّين في درجة حرارة C°25، والآخر – في درجة حرارةC°37.



  نتائج التجربة موصوفة في الرسم التوضيحي 2.


2.     أ.أي نوع من أنواع البكتيريات التي في الرسم البياني 1 فُحِص في التجربة التي نتائجها
موصوفة في الرسم التوضيحي 2؟ علّل.
‌ب.    أيّة مراحل نمو معروضة في الرسم التوضيحي 2؟ صف ماذا يحدث في مراحل النمو هذه.
  في تجربة أخرى نمّى الباحثون البكتيريا (من نفس النوع) في مستنبتين منفردين: نمّي أحد المستنبتين على وسط غذائي غني، والآخر – على وسط غذائي شحيح. بعد فترة ما، نقلوا عيّنة من كل واحد من المستنبتين إلى وسط غذائي شحيح.
نتائج التجربة موصوفة في الرسم التوضيحي 3.

الرسم التوضيحي 3

3.     صف النتائج المعروضة في الرسم التوضيحي 3 واشرحها.
4.     البكتيريات التي منحنيات نموّها موصوفة في الرسمين التوضيحيّين 2 وَ 3 تتكاثر بواسطة انقسام الخليّة، وتكون الخلايا الإبنة مشابهة لخليّة الأم.
صف ثلاث طرق تَنتج بها (ليس بواسطة طفرة أو الهندسة الوراثيّة) خلايا بكتيريات تختلف في شحنتها الوراثيّة عن خليّة الأم.
5.     يريد باحثون، بطريقة الهندسة الوراثيّة، إنتاج مادّة معيّنة تلزم للصناعة. من المعروف أنّ المادّة يمكن أن تضر الإنسان. يجب اختيار أحد أنواع البكتيريات التي في الرسم التوضيحي 1، ليزرعوا فيه الجين المسؤول عن إنتاج المادّة. قرّر الباحثون أن لا يستعملوا البكتيريا من النوع 2. إشرح لماذا.

6.     فحص باحثون في المختبر عمليّة تحمّض الحليب الذي يمكث خارج الثلاجة. أحكَموا إغلاق 5 أوعية فيها حليب طازج، ووضعوها في درجة حرارة الغرفة. في كل يوم فتحوا أحد الأوعية وفحصوا مستوى الـ pHفي الحليب الذي فيه. نتائج الفحص معروضة في الجدول الذي أمامك:

رقمالوعاء     عدد الأيّام خارج الثلاجة     pH
1      0      7.3
2      1      6.2
3      2      5.4
4      3      4.6
5      4      4.5

‌أ.      صف كيف تغير الـ pH مع الوقت.
‌ب.    إشرح العمليّة التي تؤدّي إلى تؤدّي إلى تغيّر الـ pH.
‌ج.     إشرح لماذا لا يوجد تقريباً فرق في مستوى الـ pHبين الوعاء 4 والوعاء 5.
‌د.      مركّبات الحليب التي هي مواد عضويّة، تستعمل مصدر طاقة للكائنات الحيّة التي تتغذى من الحليب.
لكن هناك كائنات حيّة لا تحتاج إلى مادّة عضويّة من مصدر خارجي.
أذكر مجموعتين لكائنات حيّة مجهريّة ليستا بحاجة إلى مادّة عضويّة من مصدر خارجي.
7.     أ. أذكر وظيفتين مركزيّتين للكائنات الحيّة المجهريّة في دورات المواد في الطبيعة.
ب. مثّل لهاتين الوظيفتين بواسطة دورتين للمواد. (بإمكانك التمثيل لكل وظيفة بواسطة
دورة مغايرة).
8.     لا يرجّح أن تكون الفيروسات هي المخلوقات الأولى التي تطوّرت على سطح الكرة الأرضيّة. فسّر لماذا.

بجروت 2005
  الدفتيريا هو مرض يسبِّب التهاباً شديداً في الحلق، ويمكن أن يؤدّي أيضاً إلى ضرر لعضلة القلب وللجهاز العصبي. مسبِّب المرض هو توكسين. تُنتِج التوكسين بكتيريا من نوع معيّن عندما يهاجمها بكتيريوفاج ويندمج في جينومها.
  يعض الرسم التوضيحي الذي أمامك جزء من منحنى نموّ عشائر بكتيريا أُعديت ببكتيريوفاجات كهذه، ويعرض كذلك من حنى إنتاج التوكسين خلال نموّ البكتيريا.

مفتاح:
نموّ البكتيريا
إنتاج التوكسين
1.     أ. في أيّة مرحلة من نموّ عشيرة البكتيريا تبدأ البكتيريا بإنتاج التوكسين؟
ب.أذكر تغيّرين في شروط بيئة البكتيريا، يمكنها أن يؤدّيا إلى انتقالها من مرحلة النموّ هذه
إلى المرحلة التالية.
2.     عندما تُعدى البكتيريا بالبكتيريوفاج، يمكن لتكاثر البكتيريوفاج أن يحدث في أحد المسارين: ليتي (lytic) أو ليزوجيني(lysogenic).
اعتماداً على المعطيات والمنحنيين، في أي مسار يتواجد البكتيريوفاج الذي يهاجم البكتيريا التي تسبِّب الدفتيريا؟ علّل إجابتك.
3.     يتبع مرض الدفتيريا لمجموعة أمراض أطلق عليها إسم "أمراض الأطفال" (مثلاً: جدري الماء، السعال الديكي، الحصبة الألمانيّة، الحصبة).
اشرح لماذا الشخص الذي مرض في طفولته بمرض أطفال لا يمرض مرّة ثانية بالمرض.



4.     يمكن استعمال الفيروسات بغرض إدخال جينات إلى النباتات صموداً أمام الآفات.
أ‌.      أيّة صفة خاصّة لدى الفيروسات تمكّن استعمالها لنقل جينات من مخلوق إلى آخر؟
ب‌.    هل يمكن استعمال نفس الفيروسات لإدخال جينات للنباتات ولإدخال جينات للبكتيريا؟ علّل إجابتك.
5.     في الحزازيّات هناك تكافل بين الطحالب وحيدة الخليّة والفطريّات.
أ‌.      ما هو تأثير كل واحد من المخلوقات التي في الحزاز على المخلوق الآخر؟
ب‌.    ما هو نوع التكافل في الحزاز؟

بجروت 2006
  بكتيريا تستطيع العيش بوجود أوكسجين وبعدم وجود أوكسجين أيضاً، في محلول سائلي حوى جلوكوز. تابع الباحثون نموّ عشيرة البكتيريا، وقاسوا عدد البكتيريا الحيّة في المستنبت وتركيز الجلوكوز في المحلول.







1.     أيّ منحنى يعرض عدد البكتيريا الحيّة، وأيّ منحنى يعرض تركيز الجلوكوز؟ علّل. تطرّق في إجابتك إلى مراحل التنمية المختلفة.
2.     ينمّون البكتيريا في ظروف عدم وجود أوكسجين لو كانت البكتيريا تنمو في هذه الظروف بنفس الوتيرة التي نمت فيها بوجود الأوكسجين، كيف كان سيبدو منحنى تركيز الجلكوز في المحلول؟ صف (بالكلمات) شكل المنحنى، واشرح إجابتك.
3.     نُقلت كميّات متساوية من البكتيريا من المستنبت الأصلي إلى وعاءي تنمية جديدين:
في أحد الوعاءين كان محلول التنمية مطابقاً لمحلول التنمية الأصلي وفي الوعاء الآخر كان محلول آخر.
نمّي المستنبتان بوجود أوكسجين، ووتيرة تنمية البكتيريا في المستنبتين كانت متشابهة.
عندما البكتيريا في المستنبتين في مرحلة التنمية السريعة (الأسيّة -اللوغاريثميّة)، أضافوا إلى كليهما بنسلين بنفس التركيز.
البكتيريا في أحد المستنبتين ماتت، استمرّت البكتيريا في المستنبت الآخر في التكاثر كالعادة.
قدّر ماذا كان الإختلاف بين محلولي التنمية، واشرح كيف يفسّر هذا الإختلاف الفرق في ردّ فعل البكتيريا على البنسلين.

4.     أ. أذكر طريقتين يمكن أن يُعدى بهما أشخاص بفيروس HIV الذي يسبِّب الإيدز، واشرح ما هو المشترك من الناحية البيولوجيّة بين الطريقتين اللتين ذكرتهما.
ب. عندما يفحصون سبب موت أشخاص بالعدوى بفيروس HIV، يجدون أنّ سبب الموت عند بعضهم كان من أمراض تلوثيّه مختلفة. اشرح
     5. لدى الأطفال الذين يتناولون كميّات كبيرة من المضادّات الحيويّة خلال فترة متواصلة، يمكن
         أن تتطوّر جروح في الفم، يسبِّبها فطر. اشرح لماذا.



بجروت 2007
  بإمكان معظم البكتيريا العيش فقط في بيئة تركيز الأملاح فيها منخفض جداً، ويشبه تركيزها في معظم الخلايا الحيّة (0.8%). إلا أنّ هناك بكتيريات نادرة، تسمّى بكتيريات هلوفيليّة ("محبّة للملح")، تحتاج لتعيش إلى تركيز أملاح متوسّط(حتى 15%)، وهناك أيضاً بكتيريات هلوفيليّة متطرّفة تحتاج إلى تراكيز أملاح أعلى، وتعيش في بيئات يصل تركيز الملح فيها إلى 30%، كما هي الحال في البحر الميّت. هناك بكتيريات أخرى، تسمّى هلوتوليرنتيّة ("تحتمل الملح")، بإمكانها التكاثر في تراكيز ملح عالية، لكنها تتكاثر أسرع في تراكيز ملح منخفضة (حوالي 1%).
  تعرض المنحنيات VI-I التي أمامك وتيرة نمو عشائر بكتيريا من أنماط مختلفة كدالّة لتركيز الملح في بيئة تنميتها.
  يمثل كل واحد من المنحنيات بكتيريا من نمط مغاير، نمّيت بمفردها.

1.     أ. أيّ من أنماط البكتيريا – عاديّة (معظم البكتيريا)، هلوفيليّة، هلوفيليّة متطرّفة، هلوتوليرنتيّة– يلائم كل واجد من المنحنيات VI-I؟
ب. في بعض الأحيان نجد أعلى كثافة للبكتيريات الهلوتوليرنتيّة بالذات في بيئة تركيز الأملاح فيها أعلى بقليل من التركيز الأمثل بالنسبة لها، وليس في بيئة تركيز الأملاح فيها هو تركيز أمثل بالنسبة لها. اقترح تفسيراً ممكناً لذلك.


        2.  أ. تتمتّع البكتيريات التي تعيش في بيئات تركيز الأملاح فيها عالٍ بملاءمات خاصّة.
                اشرح لماذا تحتاج هذه البكتيريات لمثل هذه الملاءمات.
ب. أذكر شرطين بيئيين متطرّفين آخرين (بالإضافة إلى تركيز الأملاح)، هناك بكتيريات
                تستطيع العيش فيهما.
         3.   الإنتقال(טרנסדוקציה)والإقتران(קוניוגציה)هما طريقتان تتكوّن فيهما تراكيب 
                وراثيّة جديدة عند البكتيريا. صف باختصار هاتين الطريقتين.
         4.  ثمّة من يقترح استعمال البكتيريوفاجات بدلاً من المضادّات الحيويّة في حالات معيّنة.
 أ. اشرح لماذا يمكن للبكتيريوفاجات أن تشكِّل بديلاً للمضادّات الحيويّة.
ب. صف العمليّة التي بسببها أثيرت الحاجة لإيجاد للمضادّات الحيويّة.
         5.  يُنتَج الإنسولين الذي يُحقن اليوم لمرضى السكّري من بكتيريا هُندِست وراثياً خصّيصاً
              لغرض إنتاج الإنسولين للإنسان.
أ‌.      أذكر المراحل الأساسيّة في عمليّة هندسة البكتيريا وراثياً بغرض إنتاج الإنسولين.
ب‌.    في الماضي استعملوا الإنسولين الذي كان يستخلص من الحيوانات.
أذكر أفضليّتين تكمنان في استخلاص الإنسولين من البكتيريا المهندسة بالمقارنة مع استخلاصه من الحيوانات.

Previous Post Next Post