طريقة التدريس
تعرف طريقة التدريس على أنها " مجموعة خطوات يتبعها المعلم لتحقيق أهداف تربوية معينة في فترة زمنية محددة " .
وإذا كانت هناك طرق متعددة مشهورة للتدريس، فإن ذلك يرجع في الأصل إلى أفكار المربين عبر العصور عن الطبيعة البشرية، وعن طبيعة المعرفة ذاتها، كما يرجع أيضاً إلى ما توصل إليه علماء النفس عن ما هية التعلم، وهذا ما يجعلنا نقول أن هناك جذور تربوية ونفسية لطرائق التدريس .
وليست هناك طريقة تدريس واحدة أفضل من غيرها، فلقد
تعددت طرائق التدريس، وما على المعلم إلا أن يختار الطريقة التي تتفق مع موضوع درسه, وهناك طرق تدريسية تقوم على أساس نشاط التلميذ بشكل كلي مثل طريقة حل المشكلات، وهناك طرق تقوم على أساس نشاط المعلم إلى حد كبير مثل طريقة الإلقاء، وهناك طريقة تدريسية تتطلب نشاطاً كبيراً من المعلم والتلميذ وإن كان المعلم يستحوذ على النشاط الأكبر فيها ألا وهي طريقة الحوار والمناقشة، وهناك طرق تدريسية مثل طرق التدريس الفردي كالتعليم المبرمج أو التعليم بالحاسبات الآلية عن طريق البرمجيات التعليمية المختلفة،وهناك طرق التدريس الجمعي مثل الإلقاء والمناقشة وحل المشكلات والمشروعات والوحدات.
مما سبق يتضح ما يلي :
- طريقة التدريس مجموعة من الخطوات الإجرائية لتحقيق هدف تربوي محدد سلفاً .
- يستخدم المعلم
الطريقة التي تناسب الموقف التعليمي .
- قد يستخدم المعلم أكثر من طريقة في نفس الوقت لتحقيق الهدف التربوي.
ثانياً : استراتيجيه التدريس Teaching Strategy
إن عملية التدريس لابد وأن تتصف بالمرونة بحسب ما يستجد من موقف أثناء عملية التدريس الدرس عملية, ولابد وأن تتجاوب مع المواقف التربوية والتعليمية بالشكل الذي يمكنفيه توظيف الإمكانات البشرية والمادية المتوافرة بفاعلية أكبر، وهذا يمنح المعلمبدائل أكثر في اختيار الإستراتيجية المناسبةللموقف التربوي والتعليمي الذي يُرادتوظيف تلك الإستراتيجية فيه بصفته سيد ذلك الموقف .
الاستراتيجية كلمة يونانية تعني "فن قيادة الجيوش" أو "فن الحرب", وهي كانت تستخدم في التخطيط الحربي والعسكري, للتعبير عن خطط عسكرية بعيدة المدى .
وقد تم استخدام مصطلح الاستراتيجية في العمليات الغير عسكرية, أو بمعني أخر في كافة شئون الحياة الأخرى في الستينيات في الولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس الأمريكي "ليندون جونسون", ومنها انتشرت إلي باقي أجزاء العالم .
تعرف الاستراتيجية التدريسية علي أنها " تخطيط مسبق لما سوف يقوم به المعلم داخل حجرة الصف لتحقيق أهداف تربوية محددة" .
وتعرف الاستراتيجية التدريسية علي أنها "استخدام مجموعة من طرقالتدريس لتحقيق أهداف المقرر الدراسي ."
كما تعرف الإستراتيجية التدريسية علي أنها " تقنيةوفن التخطيط والتوظيف الفاعل للإجراءات والأنشطة من خلال الإمكانات والتسهيلات البشرية والمادية وكذلك المعنوية المتوافرة في تحقيق الأهداف والغايات التربويةوالتعليمية المتوقعة " .
ويمكن تعريف الإستراتيجية التدريسية علي أنها " التخطيط العلميالسابق الذي يقوم به المعلم داخل الفصل الدراسي لتحديد التحركات والإجراءات المناسبة وتتابعها الزمني وذلك بعد تحليل شامل لجميع جوانب الموقف التعليمي، منعا للتخبط وضمانا لتحقيق أهداف محددة، مع إبعاد ما يعوق الوصول إلى هذه الأهداف وتحديد البدائل لعلاج هذه المعوقات " .
وتعرف كذلك الإستراتيجية التدريسية علي أنها " مجموعة من الإجراءات والممارسات التي يتبعها المعلم داخل الفصل للوصول إلى مخرجات فئ ضوءالأهداف التي وضعها، وتتضمن مجموعة من الأساليب والأنشطة وأساليب التقويم التي تساعد على تحقيق الأهداف ".
تعرف طريقة التدريس على أنها " مجموعة خطوات يتبعها المعلم لتحقيق أهداف تربوية معينة في فترة زمنية محددة " .
وإذا كانت هناك طرق متعددة مشهورة للتدريس، فإن ذلك يرجع في الأصل إلى أفكار المربين عبر العصور عن الطبيعة البشرية، وعن طبيعة المعرفة ذاتها، كما يرجع أيضاً إلى ما توصل إليه علماء النفس عن ما هية التعلم، وهذا ما يجعلنا نقول أن هناك جذور تربوية ونفسية لطرائق التدريس .
وليست هناك طريقة تدريس واحدة أفضل من غيرها، فلقد
تعددت طرائق التدريس، وما على المعلم إلا أن يختار الطريقة التي تتفق مع موضوع درسه, وهناك طرق تدريسية تقوم على أساس نشاط التلميذ بشكل كلي مثل طريقة حل المشكلات، وهناك طرق تقوم على أساس نشاط المعلم إلى حد كبير مثل طريقة الإلقاء، وهناك طريقة تدريسية تتطلب نشاطاً كبيراً من المعلم والتلميذ وإن كان المعلم يستحوذ على النشاط الأكبر فيها ألا وهي طريقة الحوار والمناقشة، وهناك طرق تدريسية مثل طرق التدريس الفردي كالتعليم المبرمج أو التعليم بالحاسبات الآلية عن طريق البرمجيات التعليمية المختلفة،وهناك طرق التدريس الجمعي مثل الإلقاء والمناقشة وحل المشكلات والمشروعات والوحدات.
مما سبق يتضح ما يلي :
- طريقة التدريس مجموعة من الخطوات الإجرائية لتحقيق هدف تربوي محدد سلفاً .
- يستخدم المعلم
الطريقة التي تناسب الموقف التعليمي .
- قد يستخدم المعلم أكثر من طريقة في نفس الوقت لتحقيق الهدف التربوي.
ثانياً : استراتيجيه التدريس Teaching Strategy
إن عملية التدريس لابد وأن تتصف بالمرونة بحسب ما يستجد من موقف أثناء عملية التدريس الدرس عملية, ولابد وأن تتجاوب مع المواقف التربوية والتعليمية بالشكل الذي يمكنفيه توظيف الإمكانات البشرية والمادية المتوافرة بفاعلية أكبر، وهذا يمنح المعلمبدائل أكثر في اختيار الإستراتيجية المناسبةللموقف التربوي والتعليمي الذي يُرادتوظيف تلك الإستراتيجية فيه بصفته سيد ذلك الموقف .
الاستراتيجية كلمة يونانية تعني "فن قيادة الجيوش" أو "فن الحرب", وهي كانت تستخدم في التخطيط الحربي والعسكري, للتعبير عن خطط عسكرية بعيدة المدى .
وقد تم استخدام مصطلح الاستراتيجية في العمليات الغير عسكرية, أو بمعني أخر في كافة شئون الحياة الأخرى في الستينيات في الولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس الأمريكي "ليندون جونسون", ومنها انتشرت إلي باقي أجزاء العالم .
تعرف الاستراتيجية التدريسية علي أنها " تخطيط مسبق لما سوف يقوم به المعلم داخل حجرة الصف لتحقيق أهداف تربوية محددة" .
وتعرف الاستراتيجية التدريسية علي أنها "استخدام مجموعة من طرقالتدريس لتحقيق أهداف المقرر الدراسي ."
كما تعرف الإستراتيجية التدريسية علي أنها " تقنيةوفن التخطيط والتوظيف الفاعل للإجراءات والأنشطة من خلال الإمكانات والتسهيلات البشرية والمادية وكذلك المعنوية المتوافرة في تحقيق الأهداف والغايات التربويةوالتعليمية المتوقعة " .
ويمكن تعريف الإستراتيجية التدريسية علي أنها " التخطيط العلميالسابق الذي يقوم به المعلم داخل الفصل الدراسي لتحديد التحركات والإجراءات المناسبة وتتابعها الزمني وذلك بعد تحليل شامل لجميع جوانب الموقف التعليمي، منعا للتخبط وضمانا لتحقيق أهداف محددة، مع إبعاد ما يعوق الوصول إلى هذه الأهداف وتحديد البدائل لعلاج هذه المعوقات " .
وتعرف كذلك الإستراتيجية التدريسية علي أنها " مجموعة من الإجراءات والممارسات التي يتبعها المعلم داخل الفصل للوصول إلى مخرجات فئ ضوءالأهداف التي وضعها، وتتضمن مجموعة من الأساليب والأنشطة وأساليب التقويم التي تساعد على تحقيق الأهداف ".