1- العمل على تفعيل دور القائم بالاتصال في العلاقات العامة في الجمعيات الخيريه بشكل أفضل مما هو عليه عند إعداد هذه الدراسة.
2- أن يكون عمل العلاقات العامة مرتبطاً بطبيعة الحياة في المجتمع.
3- أن يثق جهاز العلاقات العامة بنفسه أولاً حتى يستطيع أن يكسب ثقة الجمهور.
4- أن يقوم جهاز العلاقات العامة بدوره في مواكبة الارتفاع الملحوظ في مستوى التعليم والثقافة.
5- أن يقوم جهاز العلاقات العامة في تحقيق التوازن بين أهداف الجمعيات الخيرية وأهداف الجمهور.
6- عدم الاعتماد على الجهود الفردية لموظفي الجمعيات الخيرية في أداء دور العلاقات العامة.
7- القيام بتحديد ناطق رسمي باسم الجمعية لتفادي التعارض بالتصريحات.
8- اهتمام جهاز العلاقات العامة بتنظيم الزيارات الصحفية للجمعية حتى يتم توثيق العلاقة وتقوية الروابط مع رجال الصحافة ومندوبي وسائل الإعلام.
9- أن يهتم جهاز العلاقات العامة بوسيلة الاتصال التي تناسب موضوع الاتصال.
10- استخدام بحوث الاستطلاع للتعرف على المشاكل التي تخص الجمعيات الخيرية وصياغتها في إطار علمي حتى يتم معرفة أبعادها بدقة وعمق.
11- معرفة رأي الجمهور بما يقدم له باستمرار.
12- تكرار الرسائل بطرق مختلفة بحيث لا تخرج عن الفكرة الرئيسية.
13- أن يسعى القائم بالاتصال لتحسين صورة الجمعيه الخيريه التى يعمل بها وشرح المشكلات والعوائق التي تواجهه إلى المدير العام حتى يقوم بعرضها على مجلس الاداره، وتزويده بشكل دورى ببرامج تشرح العوائق التى تواجه القائم على الاتصال فى  المؤسسه وتقديم المقترحات والحلول المناسبه لها .
14-تكثيف تدريب القائمين على الاتصال و العلاقات العامة في الجمعيات الخيريه على مهارات الاتصال والتحدث والإلقاء والتفاعل والتعامل، وعقد المؤتمرات الصحفية والمقابلات والندوات، بما يؤهلهم لأداء عملهم بمهارة واقتدار، والعمل على تطوير أدائهم.
15- تمكين الجمعيات الخيريه المتعثرة في أدائها الإعلامي الاستعانة بمستشار علاقات عامة خارجي له من الخبرة والدراية التعامل إعلاميًا مع المشكلات التى تواجهها.
16- نشر الوعى بزيادة المساعدات التى يقدمها القطاع الخاص للجمعيات الخيريه كمجال من الجالات التى سيعود نفعها الى القطاع الخاص فيما بعد.خاصة من ناحيةتاييد ودعم القطاع الخاص من جانب افراد المجتمع
17- زيادة عدد الندوات لتوعية المجتمع بدور الجمعيات الخيريه.
18- تأسيس مجموعات عمل بين الجمعيات الخيريه والاجهزه المحليه.
19- اعداد برامج تدريبيه مناسبه للموظفين فى جهاز العلاقات العامه ومتابعة مستوياتهم اولا باول وتوجيههم نحو الافضل
20- تقدير جهود القائمين على الاتصال معنويا.
21- حصر أحتياجات المجتمع بما يمكن الجمعيات الخيريه من توجيه المساعدات للمناطق اكثر احتياجا.
22- ضرورة رفد الجمعيات الخيريه بكوادر بشرية إعلامية مؤهلة بإمكانات إعلامية واتصالية وإدارية تواكب التطورات التكنولوجيه الحديثه وتفعل الدور الذى يشكله الاعلام فى رسم ملامح التنمية الاجتماعية.
23- يجب أن يكون الهيكل التنظيمي للجمعيات الخيرية معد على أسس إدارية احترافية واضحة و مرنة، توصيف الوظائف و المهام في المنظمة الخيرية، و تحديد المسؤوليات و الصلاحيات.
24- أن يكون هناك نظم معلومات إدارية متخصصة تسهل اتخاذ القرارات، ورسم خطط قصيرة الأجل و متوسطة الأجل و طويلة الأجل للبرامج و المشاريع.
25- النظر بموضوعية إلى الأهداف والمشاريع الاجتماعية، والابتعاد عن المزاجية وتغليب المصلحة العامة على المصلحة الشخصية.
26-   عدم استخدام الاستقالة كعامل ضغط بسبب الاختلافات الإدارية، والاحتراف في اتخاذ القرارات.
27-   يجب العمل على كسب ثقة و مصداقية المجتمع.
28-  تثبيت العمل الخيري بالبرامج و المشاريع الملموسة.
29- تقوية بنية الجمعيات الخيرية والعمل على زيادة نجاحها في استقطاب مشاركة شعبية واسعة، وتطوير آليات العمل الديموقراطي داخل هذه الجمعيات.
30- يجب ألا يطغى على خدمات هذه الجمعيات البعد الخيري القائم على المساعدة المالية والعينية، مع إغفال كبير للبعد التنموي. ويمكن أن يرجع ذلك إلى اتساع رقعة الفقر، والأساس الديني الذي تستند إليه مجموعة كبيرة من المنظمات الخيرية؛ مما يدفعها إلى الأخذ بالمفهوم التقليدي في العمل الخيري.
31- العمل على تنمية قدرة الجمعيات الخيرية في مدى التعبير بصدق وشفافية عن وجدان وضمير واحتياجات المجتمعات المحلية التي تعيش فيها، وصياغة هذه الاحتياجات على شكل برامج ومشروعات تدعم بالمشاركة الشعبية، وتفرض الأجندة الوطنية وجودها ومسؤولياتها لتعيد صياغة وبلورة المتغيرات التي تطرأ على المجتمع والناتجة عن عوامل داخلية (سياسات اقتصادية واجتماعية) وعوامل خارجية (العولمة)، ولتطرح من جديد أمام المنخرطين في شؤون الوطن والصياغة الإنسانية والحضارية الجديدة لتحديد العلاقة بين الدول والجمعيات والمنظمات الخيرية، ولتحديد عقد اجتماعي جديد يعبر عن هذه الصياغة، ووصولاً إلى هذه الصياغة لا بد من تدعيم وجود مجتمع خيري قائم على:
- قدرة المنظمات الخيرية على التواصــل والاستمراريــة مـــع أفــراد المجتمعات المحلية؛ لخلق وعى بمفاهيم المشاركة والانتماء، والقدرة على التأثير في مسارها وحركتها الداخلية. 
-  أن تدعم المنظمات الخيرية مفهوم الديمقراطية لدى أفرادها، والقائم على أن يكون الفرد صاحب قرار وعنصراً فاعلاً.
- قدرة المنظمات الخيرية على الإبداع، وخلق آليات جديدة وحضارية، والبعد عن البيروقراطية .
- استقلالية العمل الخيري، وتذليل جميع العقبات والقيود المكبلة لحركته.
32- إبراز أهمية تقييم الجمعيات الخيرية لذاتها في ظل المتغيرات المتواصلة على الساحة الداخلية والخارجية.
33-  تطوير البنية التحتية عن طريق التخطيط الاستراتيجي؛ والتي بدونها قد تفقد الجمعيات الخيرية فرصاً كثيرة في تحقيق رسالتها الخيرية.
34- أهمية تطوير أساليب تنمية الموارد للجمعيات الخيرية والتي يتوقف عليها تنفيد البرامج والمشروعات الخيرية.

Previous Post Next Post