بناء وتعديل السلوك
ما هو السلوك؟؟؟؟
- السلوك هو كل ما يصدر عن الكائن الحي من قول أو فعل أو عمل.
- السلوك هو كل نشاط يقوم به الكائن الحي وقد يكون داخلي أو خارجي أو قد يكون ظاهر أو باطن.
•       السلوك هو النشاط الذي يقوم يعبر عنه الفرد من خلال علاقاته بمن حوله.
•       يوجد خلف كل سلوك دافع فلا سلوك بدون دافع ومثير .
- لا نقوم بفعل شئ إلا إذا كان هناك شئ يحركنا ونتوقع أن نصل من خلاله على نتيجة .
بناء وتعديل السلوك
اساليب تعديل السلوك عند الاطفال
فنيات تعديل السلوك
برامج تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
برنامج تعديل السلوك
خطة تعديل السلوك
عرض بوربوينت عن استراتيجيات تعديل السلوك
اساليب تعديل السلوك
تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
فنيات تعديل وبناء السلوك
عمليات بحث متعلقة بـ فنيات تعديل السلوك
فنيات تعديل السلوك
فنيات تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصه
فنيات تعديل السلوك
فنيات تعديل السلوك العدواني
فنيات العلاج السلوكي
اساليب تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
فنيات تعديل السلوك
اساليب تعديل السلوك عند الاطفال

*. **** *** ****
تعريف تعديل السلوك
•       هو تعليم الفرد مهارات جديدة وسلوك جديد بهدف التقليل من السلوك غير المرغوب فيه وتعزيز السلوك الجديد.
•       وهو فرع من فروع علم النفس التطبيقي يتضمن التطبيق المنظم للإجراءات المستندة إلى مبادئ التعلم بهدف تغيير السلوك الإنساني ذي الأهمية الاجتماعية.
•       إن دراسة ظاهرة السلوك يعتمد على فهم السلوك الغنساني ودراسته أما تعديل السلوك فهو التطبيق  العملي المنظم للمبادئ السلوكية على مستوى السلوك الانساني ، فهو الجانب التطبيقي في علم النفس السلوكي.
•       لقد اطلق على منحى تعديل السلوك مسميات عديدة ومصطلحات عديدة مثل علم النفس السلوكي ، العلاج السلوكي ، الاشتراط الاجرائي و تحليل السلوك التطبيقي.
     
تطور منحى تعديل السلوك
•       لقد خلق الله البشر لحكمه وهي العبادة الخالصة لله وحده ولقد ورد تعديل السلوك في القراءان في بعض الايات مثل النهي عن المنكر وايات الخمر والميسر.
•       كذلك السيرة النبوية العطرة هناك الكثير من الأحاديث والمواقف النبوية التي كانت تهدف إلى تعديل السلوك السيئ وتعزيز السلوك الجيد .
•       كانت بداية دراسة السلوك الانساني طبي فالسلوك الشاذ مرضي او اضطراب داخلي.
•       ونتيجة لعدم الرضا عن النظرة الطبية فقط ظهرت اتجاهات تنادي بتفسير السلوك وتعديل السلوك من عدة جوانب.
•       يشير واطسون إلى أن تعديل السلوك شكل من أشكال العلاج النفسي يعني أساساً بتغيير السلوك الظاهر او الخاضع للمشاهدة.
•       يشير كازدين إلى أن تعديل السلوك يشمل على تعديل الظروف البيئية والاجتماعية أو إعادة تنظيمها بهدف تغيير السلوك الظاهر وليس تغيير عمليات نفسية داخلية .
•       أما كالش فيرى أن التعديل السلوكي يشير إلى التغير الحادث في السلوك نتيجة التطبيق المنهجي المنظم لمبادئ السلوك، والعلاج السلوكي هو تطبيق طرق تعديل السلوك على الاضطرابات النفسية .
    
•       أما الزيود فيرى أن تعديل السلوك هو شكل من أشكال العلاج الذي يقوم على مبادئ التعلم في تكوين مهارات وإشكال السلوك الجديد .
•       كما يرى الزيود أن عملية تعديل السلوك في جوهرها تعتبر عملية محو تعلم سابق وإعادة التعلم أو تعلم جديد .
•       كما يرى الخطيب أن تعديل السلوك يشير إلى أن تعديل السلوك هو تلك العملية المنظمة التي تشتمل على تطبيق إجراءات علاجية معينة الهدف منها ضبط المتغيرات المسؤولة عن السلوك وذلك لتحقيق الأهداف المرجوة والمتمثلة في تغيير السلوكيات ذات الأهمية الاجتماعية على النحو المرغوب فيه.
    
المصطلحات والمفاهيم الأساسية في تعديل السلوك
•       السلوك : هو الظاهرة التي يهتم علم النفس بدراستها ، والسلوك هو محصلة تفاعل الفرد مع بيئته وهو ليس ثابت وانما متغير.
•       السلوك يحدث في بيئة ما ويؤثر ويتأثر بها ، والسلوك خاصية تمتاز بها الكائنات الحية .
•       يجزا السلوك إلى مجموعة من الاستجابات والاستجابة هي الوحدة القابلة للقياس.
•       البيئة في تعديل السلوك : هي السبب الرئيسي وراء السلوك الإنساني ، وهي مجموعة الظروف المحيطة بالفرد وتؤثر فيه ويتاثر بها. وتجزأ البيئة إلى مثيرات وهي مثيرات خارجية.
    
السلوك نوعان
•       السلوك الاستجابي : وهي السلوك المحدد بالمثيرات التي تسبقه . وتمسى المثيرات القبلية ، وهو أقرب للسلوك اللإرادي وهو ثابت لا يتغير والذي يتغير هو المثير.
•       السلوك الإجرائي : وهو الذي يتحدد بفعل العوامل البيئية ، وه محكوم بنتائجه. فالمثيرات البعدية قد تضعف السلوك أو قد تقويه. وهو أقرب للسلوك الإرادي .
الأسس النظرية التي يستند عليها منحى التعديل السلوكي
•       يتاثر تعديل السلوك بالعديد من النماذج النظرية وتسمى الأسس العامة التي يستند إليها منحى تعديل السلوك:
•       نموذج الإشراط الكلاسيكي: أما ما يسمى بالاشراط الاستجابي لبافلوف .
•       نموذج الاشراط الاجرائي : والذي يستند إلى بحوث ثورنديك حول الاشتراط الفعال وقانون الأثر وبحث سكنر.
•       أنموذج التعلم الاجتماعي : والذي وضعه باندورا وهو تعلم من خلال التقليد والمحاكاة ومن خلال النمذجة.
•       أنموذج التعلم المعرفي : وهو يعتمد على العمليات المعرفية والمتغيرات الوسيطة بين المثير والاستجابة ،
    
15
أبرز مبادئ تعديل السلوك
•       نظرية التحليل النفسي لفرويد : وهي تشير إلى أن أسباب السلوك عبارة عن اللاشعور واستخدام ذلك في التنويم المغناطيسي وتفسير الأحلام لمساعدة المريض على فهم والتعرف على الأسباب وراء سلوكه وكان يعيبها التخمين.
•       أيزنك وضح عدم فاعلية أساليب العلاج النفسي التقليدية مثل أسلوب التحليل النفسي .
•       ثم ظهرت الحركة السلوكية والتي تمثل دراسة السلوك تجريبياً وتعتمد على عدة مبادئ منها:
*. **** *** ****
•       مبدأ الحتمية : ويعني أن السلوك ظاهرة نظامين تخضع لقوانين معينة.
•       مبدأ التحقق الأمبريقي : أي أن دراسة الظواهر تعتمد على الملاحظة الموضوعية للظاهرة ولا تعتمد على التخمين.
•       مبدأ الايجاز : وهو يعني الاهتمام بجميع الأسباب وراء الظاهرة والأسباب المتعلقة بها مباشرة.
•       مبدأ التجريب العلمي : وهو يعني إخضاع الظاهرة للتجربة مع مراعاة جميع المتغيرات والأسباب ذات العلاقة بالظاهرة.
•       مبدأ الشك : وهو يعني أن نمحص الظاهرة وكثرة الأسئلة والتفسيرات .
التعميم هو من مبادئ التعلم الاشتراطي وهو تعميم نفس الاستجابة لعدد من المثيرات المتشابهة .
أما التمييز فهو ارتباط الاستجابة بمثير واحد وعدم حدوثها للمثيرات المختلفة.
دراسة ثورنديك التي تعتمد على المنهجية العلمية الموضوعية في دراسة السلوك الإنساني واستخدام التعلم بالمحاولة والخطأ التي تشتمل على ظهور الاستجابات المرغوبة واختفاء الاستجابات غير المرغوبة ، وتكوين روابط بين المثيرات والاستجابات وتعتمد على النتائج ، وأيضاً مبدأ التدريب وهو أن التدريب يقوي الرابطة بين المثير والاستجابة.
قانون التعميم والتمييز
* لقد أكد واطسون على أن علم النفس هو علم دراسة السلوك الظاهر القابل للملاحظة المباشرة والتنبؤ بالسلوك الإنساني وضبطه ودراسة أثر المتغيرات البيئية على الاستجابات واستخدام المنهجية العلمية في دراسة السلوك .
* ولقد كانت فترة الستينات من أهم الفترات الزمنية في تعديل السلوك حيث ظهرت تكنولوجيا تعديل السلوك والتركيز على الأساليب العلاجية على تغيير السلوك الظاهر وليس العمليات النفسية .
* كما ظهرت اتجاهات في تعديل السلوك تركز على السلوك الظاهر ومحاولة تحليله وفق مبادئ التعلم.
•       التركيز على الأساليب العلاجية التي تركز على الممارسة السلبية للسلوك حتى الملل .
•       استخدام المعالجة بالتغيير وهو إقران السلوك السئ بسلوك غير مرغوب فيه وفق مبادئ الاشتراط الكلاسيكي.

تابع تطور تعديل السلوك
الخصائص الرئيسية لمنحى تعديل السلوك
على الرغم من تعدد تعريفات تعديل السلوك إلا أنها تتفق على أن ميدان تعديل السلوك (المدرسة السلوكية) يمتاز بالخصائص الرئيسية التالية:
•       أنه يركز على الحاضر وليس على الماضي .
•       أنه يركز على تغيير السلوك الظاهر القابل للملاحظة والقياس وليس العمليات النفسي الداخلية.
•       أنه يحدد العلاج بموضوعية وذلك من أجل تكراره .
•       أنه يتوخى الدقة في تعريف وقياس وعلاج السلوك المستهدف .
•       أنه يرفض التفسيرات المستمدة من العمليات النفسية الداخلية .
•       أنه يستند إلى بحوث الأساسية في علم النفس لصياغة فرضياته واختبار التكنيكات العلاجية.
•       التركيز على السلوك الظاهر : فتعديل السلوك يستخدم التطبيق المنظم للتكنيكات المنبثقة من مبادئ التعلم بغية إحداث تغييرات مهمة في السلوك الظاهر.
•       التقييم المستمر لفعالية إجراءات تعديل السلوك : حيث يتم الاعتماد على التغير الحادث في السلوك المستهدف كمحك للحكم على فعالية تكنيكات تعديل السلوك المستخدمة .
•       التعامل مع السلوك بوصفه لا يحدث بالصدفة : فالسلوك الإنساني كغيره من الظواهر لا يحدث عشوائياً أو بالصدفة ولكن له أسباب ويحدث وفق قوانين معينة تحمه وتوجه النشاطات العلمية في مجال تعديل السلوك .
•       التعامل مع السلوك بوصفه محكوماً بنتائجه : فالسلوك الإنساني وظيفة لنتائجه ، ف‘إذا كانت نتائج السلوك ايجابية أصبح الفرد أكثر ميلاً لتأديته أما إذا كانت نتائج السلوك سلبية أصبح الفرد أقل ميلاً لتأديته. فالتحكم في السلوك يعني ضرورة التحكم في نتائجه .
•       التعامل مع السلوك بوصفه المشكلة وليس مجرد عرض لها: فالسلوك ليس أكثر من مجرد عرض لصراعات نفسية داخلية وأن السلوك نفسه هو الذي يحتاج إلى التغيير.

الخصائص العامة لمنحى تعديل السلوك
د. / ناصر سيد جمعه
•       التعامل مع السلوك سوياً كان أو شاذاً بوصفه متعلماً : فالسلوك الشاذ والسوي يخضعان لنفس القوانين إذا ما تم تعزيز يقوى وإذا ما تم معاقبته يضعف ، والسلوك الشاذ يختلف عن السوي من حيث كميته وليس من حيث نوعه .
•       إجراء عملية تعديل السلوك في البيئة الطبيعية التي يحدث فيها السلوك : فمعدل السلوك يبحث عن مسببات السلوك في البيئة الطبيعية وأيضا يحاول تعديله في البيئة الطبيعية التي يحث فيها ، فإذا كانت المشكلة في البيت فيعمل معدل السلوك على التحدث مع الوالدين.
•       العمل على مراعاة الفروق الفردية : لكي يكون تعديل السلوك فعال فلا بد من مراعاة الفروق الفردية وتكييف الأسلوب المستخدم وذلك بناءً على طبية المشكلة التي يعاني منها وطبيعة الموقف . فمنحى تعديل السلوك ذو طبيعة انسانية .
•       النظر إلى السلوك غير المرغوب فيه على أنه نتيجة لخلل في عملية التعلم ولا يلوم الفرد على سلوكه غير المرغوب ، العمل على تنمية وتطوير العادات السلوكية السليمة والاهتمام بالجوانب الايجابية وليس السلبية ، وانه ذو طبيعة انسانية.
    
مواصفات تصميمات البحث المناسبة في تعديل السلوك
•       أنه تطبيقي : فهو تطبيقي يحدث في البيئة الطبيعية التي يحدث فيها السلوك المستهدف .
•       أنه سلوكي : فهو يتعامل مع ما يفعله الإنسان أو ما يقوله إذا كان السلوك اللفظي هو المستهدف.
•       أنه تحليلي : فهو يقدم ايضاحات مقنعة للمتغيرات المسؤولة عن التغير الذي يحدث في السلوك.
•       أنه تقني : فهو يتضمن وصف الإجراءات التي استخدمها بشكل واضح وكامل.
•       أنه فعال : إذا أدى إلى تغييرات ذات دلالة في في السلوك المستهدف ، وهي دلالة اجتماعية لتعديل السلوك.
•       أنه يتصف بالعمومية : التغير الذي حدث في السلوك المستهدف يتصف بالعمومية ، أي أن السلوك المستهدف قد استمر بعد الانتهاء من المعالجة وتعديل السلوك وتعميمه في المواقف الأخرى المناسبة.
    
خطوات منحى تعديل السلوك
•       التركيز على السلوك الظاهر وليس على العمليات النفسية الداخلية.
•       توجيه إجراءات تعديل السلوك نحو تشكيل سلوك جديد لتقليل السلوك غير المرغوب فيه أو زيادة سلوك مرغوب فيه.
•       توظيف التكنيكات العلاجية المستمدة من نتائج البحوث العملية التجريبية .
•       تقويم فعالية أساليب تعديل السلوك ، والاهتمام بالتغيرات التي يمكن ملاحظتها بشكل مباشر .
•       الاهتمام بالخصائص والخبرات الفردية وتكييف برامج تعديل السلوك اعتمادا على طبيعة المشكلة .
•       تعريف السلوك المستهدف إجرائياً وتحديد الأهداف السلوكية وتحديد الإجراءات العلاجية بدقة.
•       التعامل مع السلوك بوصفه ظاهرة تخضع لقوانين معينة لا ظاهرة تحدث عشوائياً أو بالصدفة.
      
•       التركيز على تطبيق إجراءات تعديل السلوك في البيئة الطبيعية والاهتمام بدور الأشخاص المهمين في حياة المتعالج في إنجاح عملية تعديل السلوك.
•       التعامل مع السلوك سوياً كلن أو شاذا على أنع متعلم ويخضع لقوانين ومبادئ التعلم ، إلا أن ذلك لا يعني إنكار حقيقة أن بعض المظاهر السلوكية هي نتاج عمليات فسيولوجية أو وراثية .
•       السلوك الحالي يتأثر بالأحداث البيئية (الداخلية والخارجية) الحالية ، فالتركيز ينصب على الحاضر لا على الماضي .
     
أمثلة لفنيات التعامل مع السلوك السيئ :-
      توفر الإرشادات المناسبة لسلوك الأطفال أمر حيوي , فنظرة الأطفال  إلى انفسهم تتأثر إلى حد كبير بكيفية معاملة الكبار لهم ,كما أن لطرق الإرشاد تأثيرا مباشرا على كيف يعمل الفصل بهدوء أو بكثير من الفوضى وهناك بعض الأساليب المعينة التي تساعد على المحافظة على السلوك الحسن والقضاء على السلوك غير المناسب .
1- التعزيز :-
إن أول واهم تقنية تستعمل للتعامل مع الأطفال هي التعزيز الايجابي , يجب استعمال هذه التقنية كثيرا ولكن في ظروف مناسبة إضافة إلى ذلك فانه يجب قرنها دائما مع الطرق الأخرى المستعملة لتغيير السلوك الخطأ .
وليس من الضروري عمل هذا بالكلام فيمكن إظهار القبول بطرق عدة ,كثيرا ما تكون غير ملحوظة فالابتسامة والترتيب والاتصال بالنظر لها نفس قوة التأكيد اللفظي في إشعار الأطفال بان البالغين يستحسنون سلوكهم فان التعزيز غير اللفظي هو الطريقة المناسبة ومن المهم على وجه الخصوص تعزيز سلوك الطفل عند محاولة تغيير سلوك خطأ فعلى المعلمات أن ينتبهن إلى انه بإنقاص السلوك غير المناسب فان شيئا ما يؤخذ من الطفل .

•       2- التجاهل :- إن التجاهل خطة فعالة جدا ولكنها صعبة الاستعمال فعندما يقوم طفل بتكرار عمل شيء مضايق للمعلمة أو مثير للفوضى في الفصل فان استعمال التجاهل هو الأسلوب الجيد .
•       3- العزل:-طريقة يلزم استعمالها باقتصاد وعناية ويجب استعمالها أساسا عندما يسبب الأطفال أذى حقيقيا أو محتملا للآخرين أو لأنفسهم  هناك حاجة إلى إيقاف السلوك العدواني في أسرع وقت ممكن والعزل  هو في كثير الأحيان ولكن ليس دائما أفضل طريقة لتحقيق ذلك .
يقترح الكتاب للام الطريقة التالية للعزل :-
1- تأكدي بسرعة أن الطفل الذي استهدف بالعدوان لم يتضرر جسميا .
2- بهدوء خذي يبد الطفل المعتدي إلى مكان العزل قولي له بحزم ولكن بصوت منخفض  لن اسمح لك بإيذاء الأطفال الآخرين ؟
3-لاحظي الوقت وابتعدي عن الطفل , لا تتكلمي مع الطفل او تنظري اليه خلال مدة العزل .
4- ولو اقتربت طفلة أخرى من مكان العزل فأبعديها عنه بدون صخب .
5- في نهاية الوقت اذهبي حالا إلى الطفل وقولي له بامكانك ان تنهض الان .
** العزل الخياري :-
احد الأشكال المختلفة للعزل التي استعملت بنجاح مع بعض الاطفال هو العزل الخياري فقد يجد بعض الأطفال أحيانا أنفسهم وقد غمرتهم الضوضاء ومستوى النشاط والتأثير العام للفصل ويحتاجون إلى فرصة للابتعاد .

Previous Post Next Post