أسباب ظهور المدرسة التقليدية
بنية القصيدة الحداثية

من أهم سمات الجهاز البيروقراطي

    1- تقسيم العمل .

    2- ضرورة الفصل بين اعمال الموظف العامه و الخاصه .

    3- شغل الوظائف على اساس التعيين و ليس الترشيح .

    4- الترقيه على اساس الاقدميه او الانجاز او الأثنين معاً . 

    5- الأجر و العلاوه هي ما يطلبه الأفراد من المنظمة .

    6- لابد من مراقبة الأفراد للتأكد من حسن أدائهم للعمل .

    7- لابد من الزام العاملين بتنفيذ القوانين و اللوائح و الأنظمة


         ومعاقبتهم في حالة مخالفتها .


الإنتقادات الموجهه للمنهج البيروقراطي


    1- الالتزام الحرفي بالأنظمة و القوانين يضفي نوعاً من الجمود على سلوك الموظفين .

    2- وجود أنظمة و إجراءات صارمه . تدفع الافراد إلى مقاومة أي نوع من أنواع التغيير الذي ترغبه المنظمه .



    3- تجنب الأفراد تحمل المسئولية و تنفيذ الأعمال و فقاً للأنظمة و القوانين خوفاً من العقوبه و عدم محاولة إكتشاف طرق جديده .

    4- فرض نظام آلي على الأفراد قد يدفعهم إلى الاكتفاء بالحد الأدنى من الأداء . 

    5- إهمال الجوانب النفسية  و الإجتماعية و النظر للإنسان كآله تدفع الأفراد لخفض مستوى ادائهم و إنخفاض حماسهم في العمل .




مدرسة  " العلاقات الإنسانية "


 مفهوم العلاقات الإنسانية:

    كيفية التنسيق بين جهود الأفراد المختلفين و خلق جو عمل يحفزهم على الآداء الجيد و التعاون في سبيل الحصول على نتائج أفضل مما يترتب عليه إشباع رغباتهم النفسية و الإجتماعية .




إفتراضاتها الأساسية  وإسترايجياتها 

  لتحقيق علاقات إنسانية فعالة و لنجاح الجهد الجماعي لابد من تحقيق الأهداف الثلاث التالية :

    1- تحقيق التعاون بين العاملين من خلال الميول المشتركة
    2- الإنتاج . فالتعاون و التنسيق يؤدي إلى مزيد من الإنتاجيه .
    3- إشباع الحاجات الإقتصاديه و النفسية والإجتماعية للعاملين .




أسباب نشوئها 

     1- ظهور الحركة النقابية .
    2- زيادة ثقافة العمال.
    3- كبر حجم المنظمات ووجود التنظيمات الغير رسمية .
    4- التخصص وتقسيم العمل أوجد كثير من المشكلات النفسية.
    5- ارتفاع المستوى المعيشي و إشباع للحاجات الماديه  وظهور الحاجة المعنويه .
    6- زيادة تكلفة العمل و الإنتاج والرغبة في الإستفادة القصوى من القوى العاملة .
    7-تقدم البحوث في العلوم الإنسانية و التطبيقية.


روادها 

  التون مايو

    صاحب تجارب مصنع الهوثورن .
    كان يهدف: إلى معرفة العلاقة بين ظروف العمل المادية وإنتاجية العمال




إسهاماته

      أجرى وفريق من زملائة في مصانع الهوثورن في شركة و يسترن اليكتريك الأمريكية عدد من التجارب لمعرفة تأثير العوامل المادية (الإضاءة و التهوية – نظام دفع الأجور - ساعات العمل والراحة ) على الإنتاجية .

    أجرى عدد من المقابلات الشخصية لمعرفة سبب زيادة الإنتاجية وقام بتحديد وتحليل التنظيم الاجتماعي في مجال الإدارة .




إستنتاجاته

    إن العامل ليس آلة تحركه الإدارة كيفما شاءت وإنما له شخصيته المستقلة التي تتعامل مع الجماعة تؤثر فيها وتتأثر بها.
    يهتم العامل بالحوافز المعنوية وليس فقط المادية.
    إن العامل يهتم بظروف العمل حيث أنها تؤثر على إنتاجيته.
    إن جماعات العمل الغير رسمية لها تأثير قوي على إنتاجية المنظمة.
    توجد أنواع مختلفة من القيادة وأفضلها النوع الذي يعتمد على إشراك العاملين في اتخاذ القرارات .




دوجلاس ماكجروجر


    قدم نظرية xونظريةy
    كان يهدف إلى:

تقديم تصور للفروض التي تقوم عليها النظريات الكلاسيكية فيما يتعلق بالطبيعة الإنسانية وكذلك حركة العلاقات الإنسانية



نظرية X التشاؤمية

    X    خلاصة إفتراضات المدرسة التقليدية .

يرى ان المديرين يتبنون الافتراضات التالية عن مرؤوسيهم :

1- ان الإنسان العادي يتصف بـ :

    عدم الرغبة في العمل و محاولة تجنبة قدر الإمكان .
    عدم الطموح .
    يتطلع إلى الأجر والمزايا المادية فقط .



2- يفضل الإنسان العادي أن:

    يتم توجيهه للعمل .
    لا يتحمل مسئوليه .

ونظراً لتلك الافتراضات يتبع المديرين مع مرؤوسيهم سياسة استبدادية لدفعهم للعمل بالقوة و تهديدهم بالعقاب والرقابة الشديدة عليهم .



نظرية Y التشاؤمية

    يتبنى المدير آراءً مخالفة تماماً وهي :

1- يتميز الإنسان العادي بأنه كفء و يميل للعمل .

2- الإنسان يسعى لتحمل المسئولية عن طريق بحثه الدائم عن طرق جديدة في العمل .

3- يفضل الفرد الحرية في العمل وأن يكون مبدع وأن لا يقاد .

4- لا يوجد حاجة للرقابة الشديدة على الموظفين.

5- ليست المادة( الحافز المادي) هي الدافع الوحيد  للعمل بل البحث عن التميز وتحقيق مركز اجتماعي مرموق. 

    و يتبع المديرين مع مرؤوسيهم في ظل هذه النظرية سياسة تعتمد على المشاركة و إتاحة فرص الإنجاز و التقدم و النمو

    و تحمل المسئوليات .



المدرسة السلوكية 


ظهرت نتيجة للانتقادات التي وجـهت لـمـدرسة العـلاقات الإنسانية لتركيزها فقط على العـلاقات بين الجماعات داخل المنظمة .



أهدافها


    محـاولة الوصول لتفسير السلـوك الإنساني و دوافـعة

   و إحتياجاته وعوامل شخصيته للتأثير على الأفراد من خلالها للحصول منهم على أفضل أداء ممكن   .

    التركيز على الفهم المتبادل بين أعضاء التنظيم من أجل المساعدة في تحقيق أهدافهم .
إفتراضاتها الأساسية  وإسترايجياتها 


    دراسة دوافع الإنسان وقيمة و إتجاهاته وعوامل شخصيته من أهم الأساليب التي يمكن للمدير إستخدامها للتأثير على سلوكيات العاملين .




روادها 

     ابراهام ماسلو كان يهدف إلى:

   توضيح أن أهم دافع لدى الإنسان للعمل هو تحقيق ما يطمح إليه في حياته وهو ما أسماه بتحقيق الذات .



إسهاماتة

   قام باعداد مايسمى بسلم ماسلو للإحتياجات .



حاجات

إثبات الذات

" النمو – الطموح "

حاجات

الشعور بالذات و الإحترام

" الثقة بالنفس – الشهرة – الأهمية  "

الحاجات الإجتماعية و العاطفية

" الحب – العطف – الصداقة "           

الحاجات الأمنية

" الأمن ضد الأخطار و الحوادث – الأمن  و الإستقرار الوظيفي " 

الحاجات الأساسية " المادية – الفسيولوجية "

" الماء – الأكل – المسكن "



  يرى ماسلو :

    ان الإنسان عندما يشبع حاجة ينتقل إلى التي تليها و لكنه لا يشبعها بالكامل 100 % بل يشبعها حتى تخف درجه إلحاحها .
    2- إن الإنسان يتدرج في السلم من اسفل إلى اعلى .




 الانتقادات 


    1- من الممكن للإنسان أن يشبع حاجتين معاً وليس كما يعتقد ماسلو.
    2- لا ينطبق هذا السلم على جميع الناس فهناك من يهتم بالحاجات الإجتماعية رغم حاجته الماديه .




فريدريك هيرزبرج


    قدم نظرية في الدوافع ( نظرية العاملين )
    وكان يهدف في دراسته على التركيز على العمل وظروفه ودراسة مدى فعالية الدوافع لدى العاملين.




إسهاماتة

    قام وفريق من زملاءه بدراسة لمائتين من المهندسين و المحاسبين في أمريكا لمعرفة دوافع العاملين

   و أسباب رضاءهم أو عدم رضاءهم عن أعمالهم .

   اتضح له أن هناك نوعين من العوامل تؤثر على العاملين :

      العوامل الدافعة( الذاتية)
      العوامل الوقائية ( الصحية)




أهمية الوظيفة وكونها ذات إبداع وابتكار .

إدراك العامل لقيمة عمله.

نموه العقلي والفكري .

الشعور بالإنجاز.

إمكانية الترقية.

المسئولية .

العلاقة مع الرؤساء والزملاء .

سياسة المنظمة .

الظروف المادية .

وضوح الإجراءات .

    العوامل الدافعة ( الذاتية )

   العوامل الوقائية ( الصحية )

مستوى الأداء العادي

ارتفاع الإنتاجية .

انخفاض الإنتاجية .



العوامل الدافعة( الذاتية)

هي التي تأتي من العمل نفسه والتي تؤدي عند توفرها للرضا الوظيفي وبذل المزيد من الجهد وعند عدم توفرها يبقى الإنسان عند مستوى الأداء العادي وهذه الدوافع هي:

    أهمية الوظيفة وكونها ذات إبداع وابتكار .
    إدراك العامل لقيمة عمله.
    نموه العقلي والفكري .
    الشعور بالإنجاز.
    إمكانية الترقية.
    المسئولية .




العوامل الوقائية ( الصحية)

وهي التي تأتي من بيئة العمل . إذا توفرت بشكل جيد فإنها تبقى الموظف عند التوازن فيحتفظ بمستوى الأداء العادي . فهي تقيه من مرض انخفاض الإنتاجية . و إذا لم تتوفر فإنها تؤدي إلى انخفاض الإنتاجية. ومنها:

    العلاقة مع الرؤساء والزملاء .
    سياسة المنظمة .
    الظروف المادية .
    وضوح الإجراءات .



Previous Post Next Post